الصفحه ٦٤ : وقد أثّر في جنبه ، فقُلنا
: يا رسول اللّه ، لو اتخذنا لك وطاءً؟ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ما لي
الصفحه ٨٥ :
: « لو كنّا
لا نرجوا جنّة ، ولا نخشى نارا ، ولا ثوابا ولا عقابا ، لكان ينبغي لنا أن نطلب
مكارم الأخلاق
الصفحه ٩٢ : عليك تطهير ما ظهر لك
.. فاستر العورة ما استطعت .. »
(٢).
وكانوا يتبعون أسلوب الحكمة والموعظة
الحسنة
الصفحه ٦٨ : عمران ٣ : ١٨٥.
(٢) النساء ٤ : ٧٨.
(٣) الأحزاب ٣٣ : ١٦.
(٤) آل عمران ٣ : ١٤٥.
الصفحه ٢٨ : : ٥ ـ
٦.
(٤) عبس ٨٠ : ٢٤.
(٥) الغاشية ٨٨ : ١٧
ـ ٢١.
(٦) آل عمران ٣ : ١٩٠
ـ ١٩١.
الصفحه ٣١ : ،
الامير ورّام بن أبي فراس ١ : ٢٥٠ باب التفكر ـ دار صعب.
(٢) آل عمران ٣ : ١٣٧.
(٣) الانعام
الصفحه ٣٤ : عُمِّرتُ عمر من كان قبلي ، فقد نظرتُ في أعمالهم ، وفكرت
في أخبارهم ، وسرتُ في آثارهم ، حتى عُدتُ كأحدهم
الصفحه ٨٢ : بخير ، وكم من مقبل على عمل مفسد من آخر عمره ، صائر إلى النار ،
نعوذ باللّه منها
الصفحه ٢٠ : مع الطبيعة المسخّرة بيد اللّه تعالى ، فتجود على الإنسان
المؤمن بالخير والعطاء ، لذلك طلب النبي « هود
الصفحه ٢٩ :
ولم
يتأملها »
وعن الإمام علي عليهالسلام : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا قام من الليل
الصفحه ٣٠ : ، زعموا أنّهم كالنّبات ما لهم زارعٌ ، ولا
لاختلاف صُورهم صانع ، ولم يلجؤوا إلى حُجّةٍ فيما ادّعوا ، ولا
الصفحه ٥٠ : ذلك
بقوله : (نظر الأولون إلى إطلاق ما ورد في مدح العزلة ، وإلى فوائدها وما ورد في
مدحها ، كقول النبي
الصفحه ٥٦ : كلاًّ على جماعته ، يعتمد على غيره في عيشه وشؤونه ، بدون مبرر
معقول : ذُكر عند النبيَّ
الصفحه ٨٨ : براعم الأخلاق
الحسنة ، وتستأصل ما في نفسه من قيم وأخلاق فاسدة.
من كتاب النبوة عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ٩١ : الغالي
» (٣).
ولقد سار الأئمة الأطهار عليهمالسلام على نهج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسنته ، فقاموا