الصفحه ١٨ :
وإرادته بالحصانة الواقية من الانحراف أو إيثار العاجل الفاني على الآجل الباقي ، والنَّفس
ـ في توجهات آل
الصفحه ٣٣ : ، عندما أشار إلى أن
السُنّة التأريخية تنطبق على الجميع ، في كلِّ مكان وزمان ، ولا تقتصر على تدمير
الكافرين
الصفحه ٣٥ : لعلّة فساد الخلق في تحليله لو أحلَّ وفنائهم وفساد التدّبير ..
وحرّم اللّه تعالى الزّنا لما فيه من الفساد
الصفحه ٤٧ : يَشرِي نَفسهُ ابتغاءَ مرضاتِ اللّه واللّه رؤوفٌ بالعبادِ »
(١).
يقول الفخر الرازي : « ... نزلت في علي
الصفحه ٥٣ : ، فإنّكم تتعصّبون لأمر
ما يُعرف له سبب ولا علة ، أما إبليس فتعصّب على آدم لأصله ، وطعن عليه في خلقته ،
فقال
الصفحه ٦٧ : عبداللّه عليهالسلام يقول عند المصيبة : « الحمدُ للّه الذي لم
يجعل مصيبتي في ديني ، والحمدُ للّه الذي لو شا
الصفحه ٧١ :
من
ذكر الموت فإنّه يمحّص الذنوب ، ويزهّد في الدنيا »
(١).
ويقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٧٧ : نسُوا اللّه فأنساهُم أنفُسَهُم .. »
(٢).
دور العقيدة في تعريف
الإنسان بنفسه :
مما لا شكّ فيه أنّ
الصفحه ٨٤ : الإنسان ـ إلها واحدا سرمديا لا
يعزب عن علمه شيء ، ولا يُغلَب في قدرته ، خلق الأشياء على أكمل نظام لا لحاجة
الصفحه ١٠٠ :
أولاً : طمأنينة النفس..................................................... ٦١
أساليب العقيدة في
مواجهة
الصفحه ٢١ : العلاقة الترابطية بين الإنسان والطبيعة ، وفي
هذا الصدد يقول الإمام الباقر عليهالسلام
: « وجدنا في
كتاب
الصفحه ٢٣ : المسلم
من استنتاجات المنجّم ، فاعتبرت المنجّم كالكاهن ، كلاهما يسعيان إلى تقييد حركة
الإنسان في الحياة
الصفحه ٨٩ : .
قال تعالى : ( لقد كانَ لكُم في رسولِ اللّه أُسوةٌ حسنةٌ ..
) (٢). لأنّ سيرة الرسول
الصفحه ٩٨ :
اجتماعية وسياسية خطيرة ، كتلك الفتنة التي عصفت بالمسلمين في السقيفة ، التي بيّن
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : ،
وكذلك سار العباسيون على ذلك النهج ، بل وتفوّقوا على الأمويين في ابتكار أساليب
القتل والتعذيب.
ومن