الصفحه ٨٤ :
: « حُسن
الخلق. ثم أتاه من قبل شماله فقال : ما الدين؟
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : حُسن
الخلق. ثم أتاه عن
الصفحه ١١ : فمثلهُ كمثل الكلبِ إن تحمل عليهِ يلهث أو تتركه يلهث ..
) (٣).
ثم يتسافل أكثر فأكثر حتى يصل إلى مرتبة
الصفحه ٢٩ : يتسوّك ثم ينظر
إلى السماء ثم يقول : (
إنَّ في
خَلقِ السَّمواتِ والأرضِ واختلافِ اللَّيلِ والنَّهارِ
الصفحه ٤٨ :
دائرة العائلة ، ثم تتسع اهتماماته لتشمل دائرة الجوار ، ثم أبناء بلدته ، وبعدها
أبناء أمته ، وفي نهاية
الصفحه ٥٠ : المسلم إلى الانضمام إلى الجماعة ، وهنا ثمة تساؤل يفرض
نفسه ، وهو وجود أحاديث كثيرة في مصادرنا ، تدعو
الصفحه ٦٢ : أهلها ، قال : فإنّك من أهلها
» ، فأخرج تميرات من قرنه فجعل يأكل منهنَّ ، ثم قال : لئن حييت حتّى آكل
الصفحه ١٣ : المؤمنين ، إنّي زنيت فطهّرني ، فأعرض أمير المؤمنين عليهالسلام بوجهه عنه ، ثم قال له : « اجلس ، فأقبل عليّ
الصفحه ٢١ :
سوف تنتظم علاقتهم مع الطبيعة فتجود بالمطر والخير ، قال لهم : ( يا قومِ استغفرُوا ربَّكُم ثُمَّ تُوبُوا
الصفحه ٢٤ : الضرُّ؟ فمن صدَّقك بهذا فقد كذّب القرآن ، واستغنى عن
الاستعانة باللّه في نيل المحبوب ودفع المكروه .. ثم
الصفحه ٢٥ : دوره الحقيقي قد جاء على مرحلتين ؛ فهو يبتدئ بتحرير العقل
، ثم ينتقل إلى توجيه طاقاته.
تحرير العقل
الصفحه ٢٦ : وجَدَنا آباءَنا على أُمّةٍ وإنَّا على آثارِهِم مُهتَدُون »
(١).
ثم يؤكد أنّ هذا هو ديدن هذا الصنف من
الصفحه ٣٥ : المعاندين ، أولاً ، ثم من خلال التقريع
العنيف لهذه الأصناف من الناس ، ثانيا
الصفحه ٦٣ : : ( ... وإن
مسَّهُ الشرُّ فيئُوسٌ قنُوطٌ
) (١) .. (
ولئن أذقنا الإنسانَ مِنَّا رحمةً ثمَّ نزعناها منهُ إنَّهُ
الصفحه ٦٤ :
وللدُّنيا ، ما أنا في الدنيا إلاّ كراكب استظل تحت شجرة ثمَّ راحَ وتركها »
(٣)
ويقول وصيه الإمام علي
الصفحه ٦٨ :
.. ) (٣).
فالقرآن ـ إذن ـ يؤكد أنّ الموت لا بدَّ
منه ، ثم أنّه أمرٌ منوط بإذن اللّه تعالى وليس بيد غيره ، وهذه حقيقة