الصفحه ٦ : للتأمل والاعتبار بآيات اللّه ودلائله ، وبذلك فقد نبذت
التقليد في الاعتقاد وربطت بين العلم والإيمان
الصفحه ١٠ : إعادة دور العقيدة في بناء
الإنسان المسلم ، لتتجسّد في فكره إيمانا عميقا ، وفي سلوكه عملاً صالحا وأخلاقا
الصفحه ١٧ : الإمام الرضا عليهالسلام : « بالعبودية للّه أفتخر » (٣). على أن فكرة تأليه البشر كانت سائدة
في الاُمم
الصفحه ٦٥ :
بمُرِّها
لم يُصفها اللّه تعالى لأوليائه ، ولم يضنَّ بها على أعدائه ، خيرُها زهيد وشرُّها
عتيد
الصفحه ٥٤ : جديدة للناس تقوم
على الإيمان باللّه ورسوله ، وإشاعت مشاعر الحب والرّحمة بدلاً من مشاعر التعصّب
والكراهية
الصفحه ٩٧ : روح التضحية
والايثار لدى الفرد المسلم ، ودفعه للانصباب في قالب الجماعة.
من جهة أُخرى ، قامت العقيدة
الصفحه ١١ : الطَّيبات وفضَّلناهُم على
كثيرٍ ممَّن خلقنا تفضيلاً )
(١).
فهو خليفة اللّه في الأرض ، يمتلك
العوامل التي
الصفحه ٩٦ : ومن
عبادة مظاهر الطبيعة من حوله ، ومن الأساطير والخرافات في الاعتقاد والسلوك.
ومن خلال عملية تحرير
الصفحه ٢٢ :
المحدودة إلى هذه
الامور ، ولو نظروا الى هذه الحوادث في إطار النظام الكوني العام لأذعنوا بانها
خيرٌ
الصفحه ٥٥ :
ولم يكن من اليسير أن يتم هذا التحوّل
الكبير في أفكار الناس وعلاقاتهم ، في هذه الفترة القصيرة من
الصفحه ٨٣ : ، وتنمّي بذور الأنانية المغروسة في
نفسه.
والأخلاق تحظى بأهمية استثنائية في
العقيدة الإسلامية ، قال الرسول
الصفحه ٤٥ : ء
ليزدادوا ثراءً ، قال تعالى : (
مَّآ
أفَآءَ اللّه عَلى رَسُولِهِ مِن أهلِ القُرى فللّه وَلِلرَّسُولِ وَلِذي
الصفحه ٤٩ : الأمويون ـ الذين اتّخذوا
مال اللّه دولاً وعباده خولاً ـ يقتلون كل من خرج عليهم بحجة أنّه مفارق للجماعة
الصفحه ٩٠ : فقال : يا محمد إنَّ اللّه يأمرك أن تعفو عمّن ظلمك
وتعطي من حرمك وتصل من قطعك » (١).
لقد دعا الرسول
الصفحه ٩ :
المعجزات ، التي
جعلت من حمزة ـ سيد الشهداء ـ يقود أوّل سرية في الإسلام في ثلاثين راكبا مسلما