الصفحه ٣٧ : بعد ذلك إلى اعطائه المنهج السليم
في المعرفة ، فقال له عليهالسلام
: « إنّك
ملبُوس عليك ، إن دين اللّه
الصفحه ٨ :
لا يُنال بالحواس
ولا يقاس بالناس ، وأنّ الإنسان وجد لغاية سامية وهي عبادة اللّه تعالى والوصول
الصفحه ٤١ : الشخصية في مختلف الأبعاد.
ولقد بلغ اغترار الأُوربيين بالعلم حدا
وصل إلى حد التأليه والعبادة ، وإن لم
الصفحه ٦٦ : قصور رؤية من ينشد
الراحة التامة فيها ، عن الصادق عليهالسلام
أنّه قال لأصحابه : «
لا تتمنّوا المستحيل
الصفحه ٩١ :
حطة
في بني إسرائيل من دخله غفر له
» (١).
وصفوة القول ، إن لأهل البيت عليهمالسلام دورا كبيرا في
الصفحه ٢٧ : مجموعات
من آيات الذكر الحكيم توجه العقل إلى آفاق رحيبة متعددة ، منها :
أولاً
: التدبر في آيات اللّه
الصفحه ٥٩ : منزلاً قعد في أدنى المجلس حين يدخل .. » وروي
أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « إذا
أتى أحدكم
الصفحه ٥٢ : ينصهر بها ، كمواطن الجهاد ، وحضور الجماعة في
المساجد ، والدراسة في مراكز التعليم المختلفة وغيرها
الصفحه ٧٠ : وجرب ، وعلمت أنّ الغسل في حمام يزيل ذلك كلّه ، أما تريد أن تدخله ، فتغسل
ذلك عنك أو تكره أن تدخله فيبقى
الصفحه ٣٣ :
: « نعم ، قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : تفكّر ساعة خير من
قيام ليلة » (١).
ولمّا مرَّ أمير
الصفحه ٢٣ :
أو
تكُهّن له ، أو سحر أو سُحر له (١) ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
أيضا : من ردّته الطِيَرة
الصفحه ٩٨ :
بمكان السيطرة عليها وكبح جماحها ، ثم بدون معرفة النفس لا يمكن معرفة اللّه تعالى
حق معرفته.
ومن خلال
الصفحه ٧٦ :
ولو
أنّ ابن آدم لم يخف إلاّ اللّه ما سلّط اللّه عليه غيره .. »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٢ :
إلى قتل أبنائه قال
تعالى : ( إنَّ اللّه هوَ
الرّزَّاقُ ذو القوّةِ المتينُ )
(١). وقال تعالى
الصفحه ٣٤ :
فانظروا
إلى ما صاروا إليه في آخر أُمورهم حين وقعت الفرقة ، وتشتَّتت الاُلفة ، واختلفت
الكلمة