الصفحه ٣٥ : لعلّة فساد الخلق في تحليله لو أحلَّ وفنائهم وفساد التدّبير ..
وحرّم اللّه تعالى الزّنا لما فيه من الفساد
الصفحه ٤٤ : عِندَ اللّه أتقاكُم
) (٢) ، فتحرر أبناء طبقة العبيد ومارسوا
حقهم في الحياة ، وارتفع عمار وسلمان وبلال
الصفحه ٦٣ : توصياته على عدم اليأس من رَوح اللّه ، فإنّه يؤكد في تعاليمه التربوية العالية
على اليأس عما في أيدي الناس
الصفحه ٢٨ : والتأمل فيها ، والتفكر في مجرى حوادثها ، والأهم من ذلك
كلّه جعل هذا الكون منطلقا للوصول إلى اللّه تعالى
الصفحه ٦٠ : ، لما لقيه الدهّاقون ـ في الأنبار عند
مسيره إلى الشام ـ فترجلوا له ، واشتدّوا بين يديه ، قال عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ظل شجرة فأتاه ، فقال : غلبتني نفسي
، فقال له النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ألم يكن
لك
الصفحه ٥٠ : بنفسه وماله في سبيل اللّه ، ثم رجل معتزل في شعب من
الشعاب ».
وقول الإمام الصادق عليهالسلام : « فسد
الصفحه ٥٧ : يتفقد فقراء المدينة في الليل ، فيحمل
إليهم الزَّبيل فيه العين والورق والأدقّة والتمور ، فيوصل إليهم ذلك
الصفحه ٦٩ :
ومدافعة الشيطان ، فالموت إطلاق له من العذاب ، والإطلاق تحفة في حقّه لما يصل
إليه من النعيم الدائم
الصفحه ٢٤ : الضرُّ؟ فمن صدَّقك بهذا فقد كذّب القرآن ، واستغنى عن
الاستعانة باللّه في نيل المحبوب ودفع المكروه .. ثم
الصفحه ٢٠ : الطبيعة ومظاهرها وما فيها من مخلوقات وحوادث كلها
صادرة عن اللّه تعالى ، وهي مخلوقات مسخّرة لخدمته ، وما
الصفحه ٩٥ : المسلم نظرته التوحيدية للكون
والحياة ، وتنتج له مفاهيم صالحة تعكس وجهة نظر الإسلام في شتى المجالات ، كما
الصفحه ٦٧ :
لما
اشتد عليه جزعك ، فمصابك بتركك الاستعداد له ، أعظم من مصابك بولدك
» (١).
وكان أبو
الصفحه ٧٧ : نسُوا اللّه فأنساهُم أنفُسَهُم .. »
(٢).
دور العقيدة في تعريف
الإنسان بنفسه :
مما لا شكّ فيه أنّ
الصفحه ٦٨ : الموتُ ولو كُنتُم في بُروجٍ مشيَّدة ..
) (٢). وقال : (
قُلْ لَّن
ينفعكُم الفرارُ إن فررتُم من الموتِ