الصفحه ٨ :
لا يُنال بالحواس
ولا يقاس بالناس ، وأنّ الإنسان وجد لغاية سامية وهي عبادة اللّه تعالى والوصول
الصفحه ١٢ : النفسية والبدنية ، قال تعالى : ( لا يُكلِّفُ اللّه نفسا إلاَّ وُسعَها ..
) (٣).
وقال رسول اللّه
الصفحه ١٤ : مكرَّم ، له موقعه المهمّ في هذا الكون ، من
خلال وظيفة الاستخلاف فيه وما عليه إلاّ أن يقوم بأداء وظيفة
الصفحه ١٦ : أشخاص رسلهم ، قال
تعالى : ( يأهلَ الكِتَابِ لا
تَغلُوا في دينِكُم ولا تقُولُوا على اللّه إلاّ الحَقَّ
الصفحه ٢٣ :
أو
تكُهّن له ، أو سحر أو سُحر له (١) ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
أيضا : من ردّته الطِيَرة
الصفحه ٢٧ : مجموعات
من آيات الذكر الحكيم توجه العقل إلى آفاق رحيبة متعددة ، منها :
أولاً
: التدبر في آيات اللّه
الصفحه ٣٣ :
: « نعم ، قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : تفكّر ساعة خير من
قيام ليلة » (١).
ولمّا مرَّ أمير
الصفحه ٣٧ : بعد ذلك إلى اعطائه المنهج السليم
في المعرفة ، فقال له عليهالسلام
: « إنّك
ملبُوس عليك ، إن دين اللّه
الصفحه ٤١ : علاقة له بالدين
، وإنّما هو لون من ألوان الانحراف عن الدين ، ولا يكون الدين مسؤولاً عما يرتكب
الناس بحقه
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام قال : « قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من تعصّب أو تُعصّبَ له ، فقد خلع ربقة الإيمان من
الصفحه ٥٩ : جديدة ، روي عن أبي عبداللّه عليهالسلام ، قال : « كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
« إذا دخل
الصفحه ٦٤ : على نفس
المسلم ، فعن علقمة ، عن عبداللّه ، قال : نام رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم على حصير فقام
الصفحه ٦٦ :
الذي يخفف من وقع المصائب على الإنسان ، فيواجهها بقلب صامد ، ونفس مطمئنة إلى
ثواب اللّه ورحمته ، فلا
الصفحه ٧٠ : ذلك عليك؟
قال : بلى يا ابن رسول اللّه ، قال عليهالسلام
: فذاك الموت
هو ذلك الحمام ، وهو آخر ما بقي
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « أنا أديب اللّه ، وعلي أديبي ، أمرني ربي
بالسخاء والبر ، ونهاني عن البخل والجفاء ، وما من