الصفحه ٤٤ : الَّذِينَ أُخرِجوا مِن دِيارهِم وأموَالِهِم يَبتَغُونَ فَضلاً
مِّنِ اللّه وَرِضوانا وَيَنصُرُونَ اللّه
الصفحه ٤٥ : ء
ليزدادوا ثراءً ، قال تعالى : (
مَّآ
أفَآءَ اللّه عَلى رَسُولِهِ مِن أهلِ القُرى فللّه وَلِلرَّسُولِ وَلِذي
الصفحه ٥٠ :
المسلمين
فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه قيل : يا رسول اللّه ما جماعة المسلمين؟ قال
الصفحه ٥٧ : من العراق ، قال
: فيذهب بها الرّسول إليهم فيقول ما قال ، فيقولون : أما أنت فجزاك اللّه خيرا
بصلتك
الصفحه ٦٠ : ، لما لقيه الدهّاقون ـ في الأنبار عند
مسيره إلى الشام ـ فترجلوا له ، واشتدّوا بين يديه ، قال عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : الشك إلى نفسه : ( .. لا ييئسُ من رَوحِ
اللّه إلاّ القومُ الكافِرُونَ
) (٣).
يصف مولى الموحدين
الصفحه ٦٧ :
لما
اشتد عليه جزعك ، فمصابك بتركك الاستعداد له ، أعظم من مصابك بولدك
» (١).
وكان أبو
الصفحه ٦٩ :
من
دُونِ النّاسِ فتَمنَّوا الموتَ إن كنتم صادقين * ولا يتمنَّونه أبدا بما قدَّمت
أيديهم واللّه
الصفحه ٧١ : : « أكثروا ذكر الموت ، ويوم خروجكم من القبور ، وقيامكم
بين يدي اللّه عزَّ وجل تهون عليكم المصائب »
(٢).
ومن
الصفحه ٧٧ :
كمعرفتك
بنفسك .. » (١).
ثم إنَّ هناك علاقة ترابطية وثيقة بين
معرفة اللّه ومعرفة النفس ، فمن خلال
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ظل شجرة فأتاه ، فقال : غلبتني نفسي
، فقال له النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ألم يكن
لك
الصفحه ٨٤ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
من بين يديه فقال : يا رسول اللّه ما الدين؟ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام : « إنَّ اللّه تبارك وتعالى ليعطي العبد من
الثواب على حسن الخُلق كما يعطي المجاهد في سبيل اللّه
الصفحه ٨٩ : .
قال تعالى : ( لقد كانَ لكُم في رسولِ اللّه أُسوةٌ حسنةٌ ..
) (٢). لأنّ سيرة الرسول
الصفحه ٩٥ : المسلم نظرته التوحيدية للكون
والحياة ، وتنتج له مفاهيم صالحة تعكس وجهة نظر الإسلام في شتى المجالات ، كما