الصفحه ٧٨ :
الرؤية العلاجية
لأمراضها ، منها : ما كتبه الإمام علي عليهالسلام
إلى الاشتر النخعي لمّا ولاّه مصر
الصفحه ٨٩ :
الدنية
فإنّها تضع الشريف وتهدم المجد
» (١).
من هذه الشواهد المنتخبة ، نستطيع القول
بأنّ العقيدة
الصفحه ٢٨ : الكون عناية كبيرة من خلال تكرار عرضها في أكثر من سورة ، عرضا متنوعا ، ودعوته
الإنسان بإلحاح إلى النظر
الصفحه ٤٣ : ء الاجتماعي والتربوي ، يمكن الإشارة إليه من خلال النقاط التالية :
أولاً : إثارة الشعور
الاجتماعي
لقد كان
الصفحه ٤٥ : ء
ليزدادوا ثراءً ، قال تعالى : (
مَّآ
أفَآءَ اللّه عَلى رَسُولِهِ مِن أهلِ القُرى فللّه وَلِلرَّسُولِ وَلِذي
الصفحه ٤٨ :
قال أبو النوار ـ بياع الكرابيس ـ : أتاني
علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ومعه غلام له ، فاشترى مني
الصفحه ٦٥ : ، ترميهم بسهامها ، وتفنيهم بحمامها ... »
(٢).
وكان من الطبيعي أن يؤدي هذا الادراك
العميق للدنيا إلى حذر
الصفحه ٧٢ : وصيه الإمام علي عليهالسلام : « .. عياله الخلائق ، ضمن أرزاقهم ، وقدّر
أقواتهم .. » (٤).
من جهة أُخرى
الصفحه ٨٥ :
الدنيا الفانية
والتلذذ بلذائذ الحياة المادية » (١).
إنَّ العقائد الالحادية بإزالتها من
النفوس
الصفحه ١٠ :
من أجل صيانة العقيدة ، والتصدي الحازم لمحاولات تسطيح الوعي التي تعرّض لها
الإنسان المسلم في أدوار
الصفحه ١١ : الإسلامية على كون
الإنسان موجودا مكرَّما : (
ولقَدْ
كرَّمنا بني آدم وحملناهم في البرِّ والبحر ورزقناهم من
الصفحه ٣٦ : يفيد أكثر من ذلك ، إذ
قد ينصرف لفظ المقلّدين إلى من غلب عليهم التقليد ، لكنَّ هذا النصَّ حاكم على
دائرة
الصفحه ٤٠ : ، وعدم الوصول إلى مكان ، والمكان
الفارغ من العلم والمعرفة ينقلب فيه المؤمنون الجهلة إلى آلة بيد كبار
الصفحه ٥٩ : : تغيير العادات
والتقاليد الجاهلية
كان للعقيدة الأثر البالغ في تغيير
الكثير من العادات والتقاليد ، التي
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام : « إنَّ اللّه تبارك وتعالى ليعطي العبد من
الثواب على حسن الخُلق كما يعطي المجاهد في سبيل اللّه