الصفحه ٢٧ : الاذهان إلى ضرورة الحذر من نهجٍ كهذا
.. ( فانتَقمنا مِنهُم
فانظُر كيفَ كانَ عاقبةُ المُكذِّبينَ
الصفحه ٤٢ :
إدراك وظيفة العلم
الذي هو أداة لكشف الحقائق الموضوعية ، وتفسير الواقع تفسيرا محايدا بأعلى درجة من
الصفحه ٥١ :
على جميع العبادات ، فالحج الذي هو عبادة ذات صبغة اجتماعية ، يجتمع خلاله الناس
من كلِّ حدب وصوب في مكان
الصفحه ٥٦ :
أنّه أمر أصحابه بذبح شاة في سفر ، فقال
رجل من القوم : عليَّ ذبحها ، وقال الآخر : عليَّ سلخها
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
البناء النفسي
إنَّ لكلِّ عقيدة أثرا في نفس صاحبها ، يدفعه
إلى نوع من الأعمال
الصفحه ٦٧ :
لما
اشتد عليه جزعك ، فمصابك بتركك الاستعداد له ، أعظم من مصابك بولدك
» (١).
وكان أبو
الصفحه ٧٦ :
أيضا : « طوبى لمن شغله خوف اللّه عن خوف الناس » (٢).
وبطبيعة الحال إنّ لهذا النوع من الخوف
آثارا
الصفحه ٨٤ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
من بين يديه فقال : يا رسول اللّه ما الدين؟ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٨ :
من جانب آخر ، حرّرت العقيدة النفوس من
المخاوف التي تشلّ نشاط الإنسان وتكبت طاقته وتجعله نهبا
الصفحه ٥ : المادية ، فقد أثبتت فشلها الذريع في تلبية حاجة الفرد
لحياة كريمة حرّة من قيود الابتذال والفجور ، فكان
الصفحه ٨ : من
خلالها إلى أرفع درجات التكامل والخلود.
كما تولِّد هذه العقيدة أيضا عواطف
وأحاسيس خيِّرة ، يتبنى
الصفحه ١٤ : مكرَّم ، له موقعه المهمّ في هذا الكون ، من
خلال وظيفة الاستخلاف فيه وما عليه إلاّ أن يقوم بأداء وظيفة
الصفحه ٣٧ :
والأثر الثاني ، مما جاء في لون خاص من
ألوان المتابعة والتقليد ، وهو التقليد الأعمى لأشخاص استقرَّ
الصفحه ٥٥ :
ولم يكن من اليسير أن يتم هذا التحوّل
الكبير في أفكار الناس وعلاقاتهم ، في هذه الفترة القصيرة من
الصفحه ٦٠ : ، وأربح الدّعة معها الأمان من النار »
(١).
وله عليهالسلام
توصيات قيّمة تسهم في بناء الإنسان ، وتغرس في