الصفحه ٧٣ : ، فالإمام علي عليهالسلام
لا تغرّه بيضاء ولا صفراء ، بل كان يطلب الرّزق الحلال من حِلِّه وينفقه في محله
الصفحه ٩٠ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم جبرئيل عليهالسلام
عن ذلك فقال : « لا
أدري حتى أسأل العالم ثم أتاه
الصفحه ١٨ : والسَّجايا
الحميدة ، فمن كتاب له عليهالسلام
للأشتر لمّا ولاّه مصر : « هذا
ما أمر به عبدُ اللّه عليّ أمير
الصفحه ٢٠ :
والنَّهارُ
والشَّمسُ والقَمرُ لا تسجُدوا للشمسِ ولا للقمرِ ... ) (١).
لقد مرَّ الإنسان بمرحلة
الصفحه ٣٦ :
وقال تعالى : ( قُلْ هَاتُوا بُرهَانَكُم إن كُنتُم صادِقِينَ
) (١).
فلا قيمة لدعوى لا تستند إلى
الصفحه ٥١ :
الابتعاد عن الناس
آنا ما ، بغية الانقطاع إلى اللّه تعالى.
وهذا الأمر ـ بطبيعة الحال ـ لا ينطبق
الصفحه ٥٦ : ألقط لكم الحطب » فقالوا : يا رسول
اللّه ، لا تتعبنَّ ـ بآبائنا وأُمهاتنا ـ أنت ، نحن نكفيك؟!.
قال
الصفحه ٦٣ : ليئوسٌ كفورٌ ) (٢)
، ولكن الإنسان المؤمن المتسلح بالعقيدة وقور عند الشدائد ، صبور عند النوازل ، لا
يتسرب
الصفحه ٧٦ : نُطعمكُم لوجهِ اللّه لا نُريدُ منكُم
جزآءً ولا شُكورا * إنّا نخافُ مِنْ ربّنا يوما عبُوسا قمطريرا
الصفحه ٧٨ :
الرؤية العلاجية
لأمراضها ، منها : ما كتبه الإمام علي عليهالسلام
إلى الاشتر النخعي لمّا ولاّه مصر
الصفحه ٨٠ :
ولا بدَّ من الإشارة إلى أنّ العقيدة لا
تحبذ اتّباع الوسائل الملتوية من أجل السيطرة على النفس
الصفحه ٩٥ : في صدر الإسلام.
ولأجل النهوض بالإنسان المسلم لا بدَّ
من تذكيره بالمعطيات الحضارية التي منحتها
الصفحه ٦ : المادية ومغرياتها ، لا بدَّ من تذكيره بمعطيات
تلك العقيدة ، وترسيخ قناعته بقوتها وصلاحيتها لكلِّ العصور
الصفحه ١١ : أتجعلُ فيها من يُفسدُ
فيها ويسفك
الدماء ونحن نسبح بحمدك ونُقدسُ لك قال إني أعلمُ ما لا تعلمون
) (٢). كما
الصفحه ١٩ : كلِّ ذلك ، أنّه لا يتم بناء
الإنسان إلاّ بالسيطرة على النفس وهو ما سيأتي الحديث عنه.
ثالثا
: إنّ