الصفحه ٩٧ : قبائل وجماعات متفرقة ومتناحرة ، لا تقيم لهم الاُمم وزنا.
أضف إلى ذلك أن العقيدة الإسلامية قد
قامت
الصفحه ٩٦ : للنظر المستقل والملاحظة الواعية واستنباط النتائج
من مقدمات يقينية ، ودعته إلى عدم التقليد في اُصول الدين
الصفحه ٣٤ :
أجل أن تنقشع عن فكر المسلم غيوم الشبهات التي يثيرها أعداء العقيدة من حوله. وإذا
كانت بعض أحكام الدين
الصفحه ٣٨ :
بأنّ العلم يشكِّل عماد الدين وفيه حياة الإسلام ، وتحثُّ على طلبه ، وتكشف عن
فضيلته ، فمداد العلماء ـ في
الصفحه ٣٩ :
كميل بن زياد ، معرفةُ العلم دينٌ يُدانُ به ، به يكسبُ الإنسانُ الطاعة في حياته
، وجميل الأُحدوثة بعد
الصفحه ٤٣ : الجاهلي ، الدائر حول ذاته ومنافعها ، قد غدا بتفاعله مع إكسير
العقيدة ، يضحي بالنفس والنفيس في سبيل دينه
الصفحه ٩٣ :
إنّ القول في أنّ اللّه واحد على أربعة أقسام ؛ فوجهان منها لا يجوزان على اللّه عزَّ
وجل ، ووجهان منها
الصفحه ٦٨ :
عليها ، وهي : (كلُّ نفسٍ
ذائقةُ الموتِ ) (١).
وعليه فلا بدَّ مما ليس منه بد ، والموت
لا بدَّ أن
الصفحه ٦٥ : المؤمنين عليهالسلام
بقوله : « دارٌ
بالبلاءِ محفوفة ، وبالغدر معروفة ، لا تدوم أحوالها ، ولا تسلم نزالها
الصفحه ١٢ : ، وأنّه كان ظلوما جهولاً (٢).
وعلى هذا الأساس لا تحاول الشريعة
إرهاقه بتكاليف شاقة ، تفوق طاقاته وقدراته
الصفحه ١٦ :
بالإنسان في تيهٍ لا يتفق مع قدرته ولا مع طبيعته.
ومن هنا لا بدَّ من توازن بين الحرية
والعبودية ، وليس
الصفحه ٢٦ : آيتين متتابعتين ليجسّد ما تنطوي عليه هذه المقولة من تهافت
، وما يغيب فيه هؤلاء من جهل متجذّر موروث لا
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا تكونوا إمّعة ، تقولون : إنْ أحسنَ الناس
أحسنّا ، وإن ظلموا ظلمنا ، ولكن وطّنوا أنفسكم إن
الصفحه ٤٠ : عواقب لا تحمد عقباها .. يقول
الشهيد مرتضى المطهري : « قد أثبتت التجارب التأريخية ، أنّ فصل العلم عن
الصفحه ٦٢ :
عرضها السّماوات
والأرض؟! قال : نعم
، قال : بخ بخ! لا واللّه يا رسول اللّه ، لا بدَّ أن أكون من