الصفحه ٦٥ : ، ترميهم بسهامها ، وتفنيهم بحمامها ... »
(٢).
وكان من الطبيعي أن يؤدي هذا الادراك
العميق للدنيا إلى حذر
الصفحه ١٠ : سياسية متتابعة.
ولا بدَّ من الإشارة إلى أننا اتبعنا في
هذا البحث « المنهج النقلي » واعتمدنا ـ أساسا
الصفحه ٤٦ : أو العزل عن
الوظيفة ، أو التسريح عن العمل ، أو المكافأة بالمال أو الترقية في الوظيفة .. وما
إلى ذلك
الصفحه ٥٣ :
وقال صلىاللهعليهوآله
أيضا : « ليس منّا من دعا إلى عصبية ، وليس منّا من قاتل [ على ] عصبيّة
الصفحه ٧٥ : إلى أنّ العقيدة في
الوقت الذي تبدّد غيوم المخاوف في نفس الإنسان ، تنمّي فيه شعور الخوف من اللّه تعالى
الصفحه ٥٤ : ، وسلمان
الفارسي رضياللهعنه هو رجل من
بلاد فارس ، تنقّل من رقّ إلى رقّ ، أصبح في عصر الإسلام صحابيا
الصفحه ٧٠ :
الموت
لأنّك لا تعرفه ، أرأيتك إذا اتسخت وتقذّرت ، وتأذيّت من كثرة القذر والوسخ عليك ،
وأصابك قروح
الصفحه ٨١ : إلى كلا الخطين ، فتبدد عن النفس كل
خوف باطل وكل رجاء منحرف ، وبدلاً من ذلك تُنمّي الخوف من اللّه من
الصفحه ٢٦ :
فبينما كان يؤكد
افتقارهم إلى أدنى حجّة ذات قيمة في ما يعتقدون من عبادة الأوثان والعقائد الزائفة
الصفحه ٤٩ : ، يحاول ربط الفرد بالجماعة ، ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.
وهنا لا بدَّ من التنبيه على أنّ الحكام
الظلمة
الصفحه ٨٨ : شيء أبغض إلى اللّه عزَّ وجل من
البخل وسوء الخلق ، وإنه ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل
» (١).
وقال
الصفحه ٩١ : بناء الإنسان المسلم ، وانقاذه
من شتى أنواع الانحدار والضلال وليصل به إلى شاطئ النجاة.
قال أمير
الصفحه ٩ : كانت قوة المسلمين من حيث العدد والعُدّة تصل أحيانا إلى خُمس قوة
العدو ، ولم يتحقق النصر إلاّ باعتمادهم
الصفحه ١٨ :
وإرادته بالحصانة الواقية من الانحراف أو إيثار العاجل الفاني على الآجل الباقي ، والنَّفس
ـ في توجهات آل
الصفحه ٢١ :
ربّهم عما سلف من
ذنوبهم ، وأن يتوبوا إليه بتصحيح مسيرتهم وتنظيم علاقاتهم مع اللّه تعالى ، وحينئذ