الصفحه ١١ : الإسلامية على كون
الإنسان موجودا مكرَّما : (
ولقَدْ
كرَّمنا بني آدم وحملناهم في البرِّ والبحر ورزقناهم من
الصفحه ٣٥ : الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام إلى محمد بن سنان فيما كتب من جواب
مسائله : « حرّم
اللّه قتل النفس
الصفحه ٩٣ : الحدث ـ الذي قد يبدو
صغيرا ـ في تاريخ أمير المؤمنين عليهالسلام
، متطلّعين إلى ما يعكسه من صورة القائد
الصفحه ٦٨ : لا يخشى الموت إذا حلَّ بساحته ، فالموت هو انتقال من دار فانية
إلى دار باقية ، واليهود بما يمتازون به
الصفحه ٩٦ : التشريع لترصين قناعة المسلم بشريعته وصلاحيتها لكل زمان ومكان.
من جهة اُخرى دفعت العقيدة الإنسان إلى
كسب
الصفحه ٧ : ، تحتاج إلى إجابات شافية ، لكي يتخذ الإنسان على ضوئها موقفا من
الحياة ، يحدد سلوكه ، ويقيم لمجتمعه نظاما
الصفحه ١٩ : ، سمت بك الأهواء
إلى كثير من الضرر ، فكن لنفسك مانعا رادعا ... »
(١).
ومن كتاب له عليهالسلام كان قد
الصفحه ٧٩ : : رأيت أبا عبداللّه عليهالسلام يطوف من أول الليل إلى الصباح وهو يقول
: « اللهمَّ
قني شحَّ نفسي ، فقلتُ
الصفحه ٩٧ : الأفراد من حالة التناقض
والصراع إلى حالة التعارف والتعاون ، فشكلوا أُمّة واحدة مرهوبة الجانب بعد أن
كانوا
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
البناء النفسي
إنَّ لكلِّ عقيدة أثرا في نفس صاحبها ، يدفعه
إلى نوع من الأعمال
الصفحه ٧٦ :
أيضا : « طوبى لمن شغله خوف اللّه عن خوف الناس » (٢).
وبطبيعة الحال إنّ لهذا النوع من الخوف
آثارا
الصفحه ٨ : من
خلالها إلى أرفع درجات التكامل والخلود.
كما تولِّد هذه العقيدة أيضا عواطف
وأحاسيس خيِّرة ، يتبنى
الصفحه ٥٥ :
والتعارف
نقلت العقيدة أفراد المجتمع من حالة
التنافس والصراع إلى حالة التعارف والتعاون.
والقرآن مصدر
الصفحه ٢٤ :
: « أتزعم
أنَّك تهدي إلى السَّاعة التي من سار فيها صُرف عنه السوء؟ وتخوِّف من الساعة التي
من سار فيها حاق به
الصفحه ٦٦ :
الذي يخفف من وقع المصائب على الإنسان ، فيواجهها بقلب صامد ، ونفس مطمئنة إلى
ثواب اللّه ورحمته ، فلا