الصفحه ٧٤ : كلُّ خطيئة إلاّ الكبائر »
(٢).
وإضافة لذلك فإنّ فيه الثواب الجزيل ما
يخفّف من وطأته على النفوس ، يقول
الصفحه ٦٣ : الشك إلى نفسه : ( .. لا ييئسُ من رَوحِ
اللّه إلاّ القومُ الكافِرُونَ
) (٣).
يصف مولى الموحدين
الصفحه ١٠ : أخلاق المسلمين وسلوكهم ، كما سلّطنا الضوء فيه على الدور الكبير الذي قامت به
مدرسة آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٤ :
وليس بخفيّ على أحد مستوى الإيثار الذي
أبداه الأنصار مع المهاجرين ، إذ شاطروهم في كلِّ ما يملكون
الصفحه ٤٦ : الدينية ، كما أنّه ليس من الميسور توفير الرقابة الاجتماعية في كلِّ مكان
، وبصورة دائمة ، وعليه فإنّ هذه
الصفحه ٨٣ : عند الإنسان للتمسك بالقيم الأخلاقية السامية ، على العكس من
العقائد الوضعية التي تساير شهوات الإنسان
الصفحه ٧١ : وصايا أمير المؤمنين لابنه الحسن عليهماالسلام : « يا بُنيَّ أكثر من ذكر الموت ، وذكر ما
تهجُمُ عليه
الصفحه ١٤ : مكرَّم ، له موقعه المهمّ في هذا الكون ، من
خلال وظيفة الاستخلاف فيه وما عليه إلاّ أن يقوم بأداء وظيفة
الصفحه ٩١ : بناء الإنسان المسلم ، وانقاذه
من شتى أنواع الانحدار والضلال وليصل به إلى شاطئ النجاة.
قال أمير
الصفحه ٥٢ :
عبادته
خاليا أربعين سنة » (١).
وعلى ضوء ذلك فهناك مواطن تتطلب من
الفرد أن ينظم إلى الجماعة وأن
الصفحه ٩ : ، لمواجهة
ثلاثمئة راكب من قريش على ساحل البحر الأحمر ، ولم تخرج السرية المسلمة لمجرَّد استعراض
العضلات ، بل
الصفحه ٢١ : )
(١).
وعليه فالعبادة الحقة ، يجب أن تكون
للّه وحده ، والخوف يجب أن يكون من الذنوب ، التي تُثير سخط اللّه وتجلب
الصفحه ٩٥ : به
العقيدة من أجل بناء الإنسان على جميع الاصعدة بما يلي :
١
ـ على الصعيد الفكري : اعتبرت الإنسان
الصفحه ٤٥ : ء
ليزدادوا ثراءً ، قال تعالى : (
مَّآ
أفَآءَ اللّه عَلى رَسُولِهِ مِن أهلِ القُرى فللّه وَلِلرَّسُولِ وَلِذي
الصفحه ١٢ :
من
بعدِ ذلك فهي كالحجارةِ أو أشدُّ قسوة ..
) (١).
وعليه فالعقيدة الإسلامية تراعي في
الانسان