الصفحه ٢٢ : الاعتقاد أو السلوك ، من أجل رفع الحواجز الوهميّة التي تحول دون
استخدام طاقة العقل على نحو سليم ، وكان
الصفحه ٦٩ : عليمٌ بالظالمين
) (١).
ويقول الإمام علي عليهالسلام : « ... فما ينجو من الموت من خافه ، ولا يعطى
البقا
الصفحه ٨٠ :
ولا بدَّ من الإشارة إلى أنّ العقيدة لا
تحبذ اتّباع الوسائل الملتوية من أجل السيطرة على النفس
الصفحه ٤١ : ، « وليس أدل على هذا التماسك
بين الايمان والعلم من هذه الدعوة الملحّة ، في الدين إلى طلب العلم والاستزادة
الصفحه ٩٧ : بتغيير
الروابط الاجتماعية بين الأفراد ، من روابط تقوم على أساس العصبية للقرابة ، أو
على أساس اللون أو
الصفحه ٤٨ :
قال أبو النوار ـ بياع الكرابيس ـ : أتاني
علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ومعه غلام له ، فاشترى مني
الصفحه ٤٠ : إيمان كغرس بلا ثمر ، العلم يدعو إلى الايمان ، والايمان
بدوره يحث على العلم ، والفصل بينهما يؤدي إلى
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو الرمز الأكبر للعقيدة الإسلامية ، يحرص أشد الحرص على هداية الناس إلى سواء
السبيل ، لأنَّ عملية
الصفحه ٩٦ : آيات اللّه الآفاقية والأنفسية ، وجعلت من
تفكره هذا عبادة هي من أفضل العبادات.
ولم تقتصر على ذلك بل
الصفحه ٣٧ : والمعرفة
:
من المسلّمات التي لا تحتمل جدلاً ، أنّ
الدين الإسلامي يحث بقوة على كسب العلم والمعرفة ، ومن
الصفحه ٨ : من
خلالها إلى أرفع درجات التكامل والخلود.
كما تولِّد هذه العقيدة أيضا عواطف
وأحاسيس خيِّرة ، يتبنى
الصفحه ١٧ : الاُخرى ، وتسرّبت إلى أتباع الأديان السماوية فخالطت عقائد بعضهم ، فالمسيحية
ـ على سبيل المثال ـ تدَّعي
الصفحه ٥٨ : بقوله : « يا جابر ، أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول
بحّبنا أهل البيت ، فو اللّه ما شيعتنا إلاّ من اتّقى
الصفحه ٩٨ : لعوامل القلق والحيرة كما
شجّعت العقيدة الإنسان إلى معرفة نفسه ، فبدون هذه المعرفة للنفس يصبح من الصعوبة
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
البناء النفسي
إنَّ لكلِّ عقيدة أثرا في نفس صاحبها ، يدفعه
إلى نوع من الأعمال