الصفحه ٢٤ :
ما قاله أمير
المؤمنين عليهالسلام لبعض أصحابه
لمّا عزم على المسير إلى الخوارج ، وقد قيل له : إن
الصفحه ٣٤ :
فانظروا
إلى ما صاروا إليه في آخر أُمورهم حين وقعت الفرقة ، وتشتَّتت الاُلفة ، واختلفت
الكلمة
الصفحه ٥٦ : عليهالسلام إذا جنّه الليل ، وهدأت العيون ، قام
إلى منزله ، فجمع ما تبقّى من قوت أهله ، وجعله في جراب ، ورمى
الصفحه ٦٤ : ، فالعقيدة من
خلال مصادرها المعرفية تبين طبيعة الدنيا وتدعوا إلى الزهد فيها.
يقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٤٢ : الايمان يغدو الإنسان كإبرة
مغناطيس تتأرجح بين الشمال والجنوب ، وعليه فهو بحاجةٍ ماسة إلى قوة تتمكن من
الصفحه ٢٧ : الاذهان إلى ضرورة الحذر من نهجٍ كهذا
.. ( فانتَقمنا مِنهُم
فانظُر كيفَ كانَ عاقبةُ المُكذِّبينَ
الصفحه ٣٢ :
) (١). ولا بدَّ من التنويه على « أنّ دور
الدين ومسؤوليته في حياة الإنسان هو إيجاد جوّ من الملائمة والانسجام
الصفحه ١٨ :
وإرادته بالحصانة الواقية من الانحراف أو إيثار العاجل الفاني على الآجل الباقي ، والنَّفس
ـ في توجهات آل
الصفحه ٦٠ : ، لأنّه
ينبع من حبه لذاته ، وهنا يجيء دور الدين ، بوضع الحل الوحيد للمشكلة ، فالحل
يتوقف على التوفيق بين
الصفحه ٣٥ : الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام إلى محمد بن سنان فيما كتب من جواب
مسائله : « حرّم
اللّه قتل النفس
الصفحه ٥٥ :
والتعارف
نقلت العقيدة أفراد المجتمع من حالة
التنافس والصراع إلى حالة التعارف والتعاون.
والقرآن مصدر
الصفحه ٧٩ : : رأيت أبا عبداللّه عليهالسلام يطوف من أول الليل إلى الصباح وهو يقول
: « اللهمَّ
قني شحَّ نفسي ، فقلتُ
الصفحه ٢٨ : الكون عناية كبيرة من خلال تكرار عرضها في أكثر من سورة ، عرضا متنوعا ، ودعوته
الإنسان بإلحاح إلى النظر
الصفحه ٧٦ :
ولو
أنّ ابن آدم لم يخف إلاّ اللّه ما سلّط اللّه عليه غيره .. »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥ : تقيّد العقل
وتمدُّ من نشاطه الحقيقي ، وتقوده إلى أخطاء خطيرة بسبب ذلك .. وهذا ما نجده في
نموذجين بارزين