الصفحه ٥٣ : ، فإنّكم تتعصّبون لأمر
ما يُعرف له سبب ولا علة ، أما إبليس فتعصّب على آدم لأصله ، وطعن عليه في خلقته ،
فقال
الصفحه ٩١ :
حطة
في بني إسرائيل من دخله غفر له
» (١).
وصفوة القول ، إن لأهل البيت عليهمالسلام دورا كبيرا في
الصفحه ٧٣ : ، فالإمام علي عليهالسلام
لا تغرّه بيضاء ولا صفراء ، بل كان يطلب الرّزق الحلال من حِلِّه وينفقه في محله
الصفحه ٩٠ : الغاية المنشودة للإنسان المسلم ، ومن هنا يكمن المعنى العميق ، والتشبيه
البليغ ، في حديث الرسول الأكرم
الصفحه ٩ :
المعجزات ، التي
جعلت من حمزة ـ سيد الشهداء ـ يقود أوّل سرية في الإسلام في ثلاثين راكبا مسلما
الصفحه ٣٦ : برهان صحيح
، وإذا كان الزمخشري قد رأى أنَّ هذا النصّ هو « أهدمُ شيء لمذهب المقلّدين » (٢). فإنَّ فيه ما
الصفحه ٧٥ : كرما وإحسانا.
والعقيدة في الوقت الذي تأمر المسلم
بالتزام الصبر ، تنصحه بعدم الشكوى من المرض ، فالشكوى
الصفحه ٢٩ : يتسوّك ثم ينظر
إلى السماء ثم يقول : (
إنَّ في
خَلقِ السَّمواتِ والأرضِ واختلافِ اللَّيلِ والنَّهارِ
الصفحه ٣٤ :
فانظروا
إلى ما صاروا إليه في آخر أُمورهم حين وقعت الفرقة ، وتشتَّتت الاُلفة ، واختلفت
الكلمة
الصفحه ٣٧ :
والأثر الثاني ، مما جاء في لون خاص من
ألوان المتابعة والتقليد ، وهو التقليد الأعمى لأشخاص استقرَّ
الصفحه ٨٢ :
وتجدر الاشارة إلى أنّ الناس « يختلفون
في طباعهم وسلوكهم اختلافا كبيرا ، فمن الحكمة في إرشادهم
الصفحه ٩٣ : واسع سعة آفاق الحياة ، فكم سيتعلّم الحكام
والساسة من دروس صانعي التاريخ ومهندسي الفكر! لننظر في هذا
الصفحه ١٦ :
بالإنسان في تيهٍ لا يتفق مع قدرته ولا مع طبيعته.
ومن هنا لا بدَّ من توازن بين الحرية
والعبودية ، وليس
الصفحه ٣٢ :
التاريخ يعيد نفسه قال تعالى : (
سُنَّةَ
اللّه في الذِينَ خلوا من قَبلُ ولن تَجِدَ لسُنَّةِ اللّه تبديلاً
الصفحه ٤٠ :
أوروبا
في العصور الوسطى » (١).
وللإنسان أن يقف مبهورا أمام عظمة العقيدة
الإسلامية ، التي أحدثت