الصفحه ١٨ : المؤمنين ، مالك بن الحارث الأشتر ... أمَرَهُ
بتقوى اللّه ، وإيثار طاعته ... وأمَرَه أن يكسر نفسهُ من
الصفحه ٣٩ :
والمعرفة.
إمعن النظر في هذه المقارنة البديعة
التي يعقدها الإمام علي عليهالسلام
لكميل بن زياد
الصفحه ٤٥ :
كالوليد بن المغيرة
وهشام بن الحكم وأبي سفيان وأمثالهم ..
وحتى الأموال لم تعد حكرا على الأغنيا
الصفحه ٥٧ : إلى حدود المثالية ، فعن سعيد بن الحسن ، قال
: قال أبو جعفر عليهالسلام
: أيجييء أحدكم الى أخيه فيدخل
الصفحه ٧٩ : المحققة ، يلجؤون إلى اللّه تعالى بالدعاء لكي يقيهم هذا المرض النفسي
الخطير ، فعن الفضل بن أبي قرة قال
الصفحه ٩٢ : ، فعن الحسين بن علي عليهماالسلام
أنه قال لرجل اغتاب رجلاً : « يا هذا كفّ عن الغيبة فإنّها أدام كلاب
الصفحه ١١ : الإسلامية على كون
الإنسان موجودا مكرَّما : (
ولقَدْ
كرَّمنا بني آدم وحملناهم في البرِّ والبحر ورزقناهم من
الصفحه ١٣ : تعالى يحبَّ الستر.
عن الاصبغ بن نباتة قال : أتى رجل أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فقال : يا
أمير
الصفحه ٢٣ : والتلبيس على عقله ..
عن عبدالملك بن أعين ، قال : قلتُ لأبي
عبداللّه عليهالسلام : إنّي قد
ابتليت بهذا
الصفحه ٣١ : ،
الامير ورّام بن أبي فراس ١ : ٢٥٠ باب التفكر ـ دار صعب.
(٢) آل عمران ٣ : ١٣٧.
(٣) الانعام
الصفحه ٣٤ :
التفكر في أحوال الاُمم الماضية ، وهو ما يسمى اليوم بـ « فلسفة التأريخ » : « أيْ
بُنيَّ إنّي وإن لم أكُن
الصفحه ٤٨ :
قال أبو النوار ـ بياع الكرابيس ـ : أتاني
علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ومعه غلام له ، فاشترى مني
الصفحه ٥٣ : للغيظ ، واجتناب الفسادِ في الأرض » (٢).
ضمن هذا السياق قام حفيده علي بن الحسين
عليهالسلام بإيضاح
الصفحه ٥٤ : لكم بمثل لقمان الحكيم .. »
(٢).
وكان زيد بن حارثة وابنه أُسامة ممن
ينبغي ـ وفق التقسيم الجاهلي ـ أن
الصفحه ٥٦ : عليهمالسلام في ترسيخ مبدأ التعاون والتكافل في
أذهان الناس وسلوكهم ، فعلى سبيل الاستشهاد ، كان علي بن الحسين