الصفحه ٢٠ : عليه إلاّ أن ينتفع بها
ويتفكر فيها وبأصلها حتى يصل عن طريقها إلى الخالق : ( أفلا يَنظُرونَ إلى
الإبلِ
الصفحه ٢٩ :
ولم
يتأملها »
وعن الإمام علي عليهالسلام : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا قام من الليل
الصفحه ٣٠ : ، زعموا أنّهم كالنّبات ما لهم زارعٌ ، ولا
لاختلاف صُورهم صانع ، ولم يلجؤوا إلى حُجّةٍ فيما ادّعوا ، ولا
الصفحه ٩٤ : مات فلا
تشهده) (٢).
أهل البيت عليهمالسلام
الأُسوة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أهل البيت
الصفحه ٨٠ :
أشد حرّا ، أجيفة باللّيل بطّالة بالنّهار؟!
قال : فبينا هو كذلك إذ أبصره النبيَّ
الصفحه ٥٠ : ذلك
بقوله : (نظر الأولون إلى إطلاق ما ورد في مدح العزلة ، وإلى فوائدها وما ورد في
مدحها ، كقول النبي
الصفحه ٥٦ : كلاًّ على جماعته ، يعتمد على غيره في عيشه وشؤونه ، بدون مبرر
معقول : ذُكر عند النبيَّ
الصفحه ٨٨ : براعم الأخلاق
الحسنة ، وتستأصل ما في نفسه من قيم وأخلاق فاسدة.
من كتاب النبوة عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ٩١ : الغالي
» (٣).
ولقد سار الأئمة الأطهار عليهمالسلام على نهج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسنته ، فقاموا
الصفحه ١٠٠ : عليهمالسلام الأُسوة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................... ٩٤
الخلاصة
الصفحه ١٦ : هناك توازن في هذا السبيل يطلق قدرات الإنسان ، ويحافظ على طبيعته
في آن واحد ، إلاّ بما نجده في الإسلام
الصفحه ١٩ : نفوسنا واختيارها ، فإنها مختارة للباطل
إلاّ ما وفّقت ، أمّارة بالسوة إلاّ ما رحمت »
(٣).
ونستنتج من
الصفحه ٥٨ : بقوله : « يا جابر ، أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول
بحّبنا أهل البيت ، فو اللّه ما شيعتنا إلاّ من اتّقى
الصفحه ٧٥ :
وتعرف قديم إحسانه
إليها .. ولم يزد هذا كله أيوب عليهالسلام
إلاّ صبرا واحتسابا وحمدا وشكرا ، حتى
الصفحه ٨٤ : المجتمع ولا تسوق الإنسان إلى صلاح العمل إلاّ إذا اعتمدت
على التوحيد ، وهو الإيمان بأنّ للعالم ـ ومنه