الصفحه ١١٩ :
يشكّون في أنّ علياً هو صاحب الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
النصّ في حديث عليّ
:
واضح
الصفحه ٨٩ : رقابكم بالسيف علىٰ الدين ، قد امتحن قلبه علىٰ الإيمان » قالوا : من هو يا رسول الله ؟ فقال أبو
بكر : من هو
الصفحه ٧٩ : الثاني !
٢ ـ قالت عائشة : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه : «
ادعي لي أبا بكر أباك
الصفحه ٧٤ : عائشة ، لذا لم تقم حجّته (٢).
ومنها :
أنّ ابن عبّاس قد طعن هذا الحديث طعناً عبقريّاً لم يتنبّه له
الصفحه ١١٦ : أُمّ سَلَمة أقسمت علىٰ كذب
الحديث المرويّ عن عائشة ، حين أقسمت أنّ آخر الناس عهداً بالنبيّ هو عليّ بن
الصفحه ٧١ : بالمسلمين وكان فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٢). وهذه
الرواية أثبت ممّا ورد في تقديم أبي بكر ـ كما
الصفحه ٧٥ : أيّام وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، تحت إمرة أُسامة بن زيد الشابّ ابن الثماني عشرة سنة
الصفحه ٥٤ : فعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأبي بكر ، وكما فعل أبو بكر بعمر ، وكما فعل سليمان بن عبد الملك
الصفحه ٨٧ : كَلامَ اللهِ
قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَٰلِكُمْ قَالَ اللهُ مِن قَبْلُ ) (٢)
فبيّن أنّ العرب لايغزون مع
الصفحه ١٢٠ : أصحاب رسول الله مَن سمع منهم رسولَ الله بغدير خمّ يخطب فيقول : «
مَن كنت مولاه فعليٌّ مولاه »
إلاّ قام
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام
قال : « قلتُ : يا رسول الله ، الأمر ينزل بنا بعدك ، لم ينزل فيه قرآن ، ولم يُسمَع منك فيه شي
الصفحه ٦٩ : الصلاة والإمامة العامّة.
واستدلّوا لذلك بقول بعض الصحابة لأبي
بكر : إرتضاك رسول الله لديننا ، أفلا
الصفحه ١٠٢ : ، علىٰ الأقلّ ، من سذاجة في التفكير وقصور في الفهم !!
ألم يكن عليٌّ يعرف قرابته من رسول الله
قبل ذلك
الصفحه ٩٢ : ، فقالوا : نشهد
أنّا سمعنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول يوم غدير خُمّ : «
ألستُ أوْلى بالمؤمنين
الصفحه ٢٤ :
الثالث :
وهو أكثرها نكارة ، ما نقله عن المستشرق فان فلوتن ، بعد أن قدّم له بسؤال مثير ، فقال