الصفحه ١١٦ :
ربّما يقال إنّ في تلك المصادر نزعة
شيعية ، والشيعة ليس من حقّهم أن يساهموا في كتابة التاريخ ، بل
الصفحه ١١٩ : جدّا في قراءة تلك الحقبة من
التاريخ أنّ عليّاً عليهالسلام
هو أكثر مَن تبنّىٰ إظهار النصوص والإشارات
الصفحه ١٢٤ : ولمّا يمض علىٰ إمارته أكثر من شهر (٤)
!.
في أهل البيت :
مثل ما ظهر هناك من وضوح وتركيز في
استعراض
الصفحه ١٢٨ :
خلاصة اليقين بحق علي :
وإنّ تلك الكثرة من الأدلة الرصينة لا
تدع للناظر اليها بعين الانصاف مجالاً
الصفحه ١٣١ :
كثير من أنّها
اُطروحة ابتكرها عمر بن الخطاب قبل وفاته ، وأمر بها ، ولم تكن معروفة قبل ذلك..
كما
الصفحه ١٣٤ : بين
الخليفة والنبيّ ............................................ ٥٣
إقرار بقدر من النص
الصفحه ١٧ : يستطيع من خلاله أن يستأنف نشاطه ويصحح عثرته ، فقال تعالىٰ : (
فَاعْفُ
عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ
الصفحه ١٨ : غير الاُمور التي يرد الشرع بها (١).
فالمشاورة إذن ليست في أمور الدين
والأحكام ، فهذه من شأن التنزيل
الصفحه ٢٧ : المشورة
بهذا المعنىٰ ، وحديث يخاطب المستشار بمسؤوليته : « المستشار مؤتمن » (٣).
« من استشاره أخوه فأشار
الصفحه ٤٣ : هذا الرأي الذي ينقض شرائط
الخلافة بعد أن نقض أساسها ، لا بُدّ له من تبرير مقبول.
والتبرير الذي
الصفحه ٥٥ : عاجزةً عن تحقيق الأمل المنشود منها !
فلا هي تداركت تلك النظرية وعالجت
ثغراتها ، ولا هي أنقذت الأمر
الصفحه ٥٨ : النصّ الذي يعزّز أركان هذه النظرية ، إذ يضفي الشرعية علىٰ الخلافة في كافة عهودها ، ابتداءً من أوّل عهود
الصفحه ٦٧ :
الرجوع
إلىٰ النصوص المباشرة في تعيين الخليفة
لقد أحسّ الكثير من المتكلّمين وأصحاب
الصفحه ٧٢ : يُستدلّ من هذا أنّ سالماً وعمرو بن
العاص أفضل من أبي بكر وعمر وأبي عبيدة ، وأوْلىٰ بالخلافة منهم
الصفحه ٨٤ : ، وخاصّةً الخندق ، حتىٰ أخبر الله تعالىٰ عن جميعهم فقال : ( إِذْ جَاءُوكُم مِّن
فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ