الصفحه ٢٨ : ناظرة إلىٰ ظواهر يتميّز بها
المجتمع الإسلامي التي تمثّل أهداف الإسلام وآدابه ، فمع ما يتحلّون به من
الصفحه ٣٢ : بيعة أبي بكر فلتة وتمّت ، ألا إنّها قد كانت كذلك ، ولكن وقىٰ الله شرّها ! فمن بايع
رجلاً من غير مشورة
الصفحه ٣٣ : إذا عدت المدينة فقل هناك ما تريد ، فإنّه أبعد عن اثارة الشغب.. فلمّا رجعوا من الحجّ إلىٰ المدينة قام
الصفحه ٣٥ : وبيعة أبي بكر فحذّر من العودة إلىٰ مثلها ، فقال : ( فمن بايع رجلاً من غير مشورةٍ من المسلمين فلا يبايع
الصفحه ٣٧ : المنتخب واحداً من
هؤلاء الستّة ، لا من غيرهم !
٣ ـ إذا اتّفق أكثر الستّة علىٰ رجل
وعارض الباقون ، ضُربت
الصفحه ٣٨ :
والحقّ أنّ هذه القاعدة لم يكن لها عين
ولا أثر من قبل.. فلم يكن أبو بكر مؤمناً بمبدأ الشورىٰ قاعدةً
الصفحه ٣٩ : والتعيين الصريح مِن قِبَل الخليفة السابق ، فقال : ( وجدنا عقد الإمامة يصحّ بوجوه ، أوّلها وأصحّها وأفضلها
الصفحه ٦٤ : .. ففاضلهم أفضل من كلّ فاضل من سائر قبائل قريش والعرب ، بل وبني إسرائيل وغيرهم (١).
وليس المقام مقام تفضيل
الصفحه ٧٦ : مطعم ، عن أبيه جُبير بن مطعم : أنّ أمرأةً سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
...
فلم يروه من
الصفحه ٧٧ : عمرو بن العاص في أصحاب معاوية ، وجبير وأبو الجهم من مسلمة الفتح هواهما مع بني أُميّة (١)
!.
محمّد بن
الصفحه ٨٧ : كَلامَ اللهِ
قُل لَّن تَتَّبِعُونَا كَذَٰلِكُمْ قَالَ اللهُ مِن قَبْلُ ) (٢)
فبيّن أنّ العرب لايغزون مع
الصفحه ٨٨ :
وهذا هو الخطأ الأوّل ، فكيف يكون مانزل
سنة تسع من الهجرة مقدَّماً علىٰ مانزل سنة ستّ ؟!
وأمّا
الصفحه ٩٨ :
لكنّ حديث بريدة هذا
قد أخرجه ابن كثير نفسه من طريق آخر وصفه بأنّه إسناد جيّد قويّ ، رجاله كلّهم
الصفحه ٩٩ :
الصريح الصحيح..
لكنّ اختلاف المسار الجديد عنه ، وتقديس الرجال ، هما وراء كلّ ما نراه من ارتياب
الصفحه ١١١ : أشركه في هديه ، دون
غيره من أصحابه أو ذوي قرباه (٢).
وفيها خطب خطبته الشهيرة في عليٍّ وأهل
البيت