الصفحه ٥٣ :
ضرورة النصّ بين الخليفة والنبيّ :
لانزاع بينهم في ثبوت حقّ الخليفة في
النصّ علىٰ مَن
الصفحه ٥٤ : بعمر بن عبد العزيز.
قال : وهذا هو الوجه الذي نختاره ، ونكره
غيره ، لِما في هذا الوجه من اتّصال
الصفحه ٥٦ :
الطريقة التي تمّت
في السقيفة وبعدها !!
عليه أن ينفي ماصرّحوا به من ( الإجماع
علىٰ أنّ النصّ
الصفحه ٥٧ :
واشترطوا لهذا القرشي أن يكون قرشيّاً
من الصميم ، من بني النضر بن كنانة ، تصديقاً للنصّ (١).
وقال
الصفحه ٦٩ : بكر نصوصاً من القرآن ونصوصاً من السُنّة ، نستعرض أهمّها بتركيز وإيجاز مبتدئين بنصوص السُنّة لكونها
الصفحه ٧٣ :
ومن هنا قال بعضهم : متىٰ نظرنا
إلىٰ آخر الحديث احتجنا إلىٰ أن نطلب للحديث مخرجاً من النقص والتقصير
الصفحه ٧٤ :
منها :
الاختلاف الشديد والتعارض بين روايات هذه الواقعة ، وقد صرّح بهذا ابن حجر العسقلاني ، ثمّ
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام : « حتّىٰ صار
الرجل الذي يُذكر بالخير ، ولعلّه يكون ورعاً صدوقاً ، يحدّث بأحاديث عظيمة عجيبة من
الصفحه ٨٣ :
وهذا حقٌّ يؤيّده ما اشتهر عن عليّ عليهالسلام من ذِكر حقّه في
الخلافة (١).
هذه جملة مااعتمدوه من
الصفحه ١٠٣ :
لقد كان لابن عبّاس من قرابة النبيّ مثل
مالعليّ عليهالسلام
فكلاهما ابن عمّه
الصفحه ١١٥ : التاريخ كلّه ، فصوّروا « الوصيّ » وكأنّه من صنع اليهود ، ومنهم انتقل إلىٰ
المسلمين (٢)
، عن طريق عبد الله
الصفحه ١٢٢ :
« أما والله لقد تقمّصها فلان ، وإنّه لَيعلم
أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرحى ، ينحدر عنّي السيل
الصفحه ١٢٣ :
تلك القداسة !
لكنّ الحقيقة ، كلّ الحقيقة ، أنّك لو
تلمّست لذلك التصوّر القدسي شاهداً من الواقع
الصفحه ١٠ : تاريخية معدودة ، صاغ
منها اُنموذجاً للشورىٰ في الإسلام.
وتناولت ذلك كتب العقائد والأحكام
السلطانية ثم
الصفحه ٢٠ :
بعده من القادة أولىٰ
بممارستها والرجوع إليها.
ـ قال الرازي : ليقتدي به غيره في
المشاورة ، ويصير