الصفحه ٣٨ :
والحقّ أنّ هذه القاعدة لم يكن لها عين
ولا أثر من قبل.. فلم يكن أبو بكر مؤمناً بمبدأ الشورىٰ قاعدةً
الصفحه ٧٦ : مطعم ، عن أبيه جُبير بن مطعم : أنّ أمرأةً سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
...
فلم يروه من
الصفحه ٧٧ : الجهم بن حذيفة ، وعبد الرحمن بن الحرث بن هشام بن المغيرة ـ وكلّهم مائل عن عليّ عليهالسلام
، فابن الزبير
الصفحه ٥٨ : النصّ الذي يعزّز أركان هذه النظرية ، إذ يضفي الشرعية علىٰ الخلافة في كافة عهودها ، ابتداءً من أوّل عهود
الصفحه ٧٢ : يُستدلّ من هذا أنّ سالماً وعمرو بن
العاص أفضل من أبي بكر وعمر وأبي عبيدة ، وأوْلىٰ بالخلافة منهم
الصفحه ١٣٥ : .................................................. ٧٤
نصوص اُخر ....................................................... ٧٥
ثانياً : نصوص من
القرآن
الصفحه ٦٠ :
عمر في الخلافة ، ممّا
يزيد في إرباك نظرية الخلافة والإمامة إذا ماأرادت أن تُساير جميع المواقف ، من
الصفحه ٤٧ : وثورتهم !
كما أُسقط أيضاً مذهب أبي حنيفة من بين
أئمّة أهل السُنّة ، وذلك لأنّه ـ كما جاء في غير واحدٍ من
الصفحه ٥٩ : ـ أن ينهار ، وكاد ذلك النصّ المتواتر أن يُنسىٰ ، كلّ ذلك علىٰ يد الرجل الذي كان
من أوّل المحتجّين به
الصفحه ٩٣ :
لكن بعد هذا جاء دور المتكلّمين ، فبذلوا
جهودا مضنيةً في تأويله وصرفه عن معناه ، بل تجريده من كلّ
الصفحه ٩ :
تمهيد
لا تزال مشكلة ( أساس نظام الحكم في
الإسلام ) تُعدّ من اُمّهات المشاكل التي لم
الصفحه ٥٤ : بعمر بن عبد العزيز.
قال : وهذا هو الوجه الذي نختاره ، ونكره
غيره ، لِما في هذا الوجه من اتّصال
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام : « حتّىٰ صار
الرجل الذي يُذكر بالخير ، ولعلّه يكون ورعاً صدوقاً ، يحدّث بأحاديث عظيمة عجيبة من
الصفحه ٦٥ :
واحدة ، فتكون نظرية
منسجمة وذات تصوّر واضح ومحدّد ومفهوم.
هذا كلّه ، وبقدر مايثيره من شكوك حول
الصفحه ٧٥ :
لقد أدرك ابن تيميّة مابين الأمرين من
منافاة وتعارض صريحين ، فنفىٰ نفياً قاطعاً كون أبي بكر ممّن