الصفحه ٧٨ : حَدَثَ حَدَثٌ فإلىٰ مَن ؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إلىٰ عليّ بن أبي طالب ».
أخرجه أحمد والطبراني
الصفحه ٧٩ : فهم من أشدّ
الناس ميلاً وانحرافاً عن عليّ عليهالسلام
، وموقفهم من الخلافة ومن عليّ عليهالسلام
خاصّة
الصفحه ٨٢ : الخصم ، استبعد المحبّ الطبري صحّة شيءٍ منها لتخلّف عليٍّ عن بيعة أبي بكر ستّة أشهر ، ونسبته إلىٰ نسيان
الصفحه ١٠٨ :
وكان عليٌّ يصف أيّامه تلك ، فيقول : «
وقد علمتم موضعي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٣ : »
(٣).
علما أنّ هذه الكلمة «
مولىٰ » و «
وليّ » لم تُعرف لأحد من الصحابة إلاّ لعليٍّ عليهالسلام
في جملة من
الصفحه ١٠٩ :
سيّد المرسلين وإمام المتّقين ورسول ربّ العالمين الذي ليس له خطير ولا نظير من العباد ، وعليّ بن أبي طالب
الصفحه ٥٥ : جملةً وتفصيلاً.
عليه أن يكذّب بكلّ ماثبت نقله في
الصحاح من كلام أبي بكر وعمر وعليٍّ والعبّاس والزبير
الصفحه ١١٢ : قولاً وعملاً.
فاشتهر عن بعضهم تمنّيه أن لو كانت له
واحدة من تلك الخصال التي خُصَّ بها عليٌّ
الصفحه ٤٤ : محسناً. فإن لم يكن فالصبر علىٰ طاعة الجائر أوْلىٰ من الخروج عليه ، لِما فيه من استبدال الخوف بالأمن
الصفحه ٧٠ : (٣).
والذي يُستشفّ من كلامه استبعاد صحّة
نسبة هذا الكلام إلىٰ الإمام عليّ عليهالسلام
؛ فهذه النسبة لاتحتمل
الصفحه ٩٥ :
ولمّا كانت قدسية الرجال أعظم من قدسية
النصّ ، رغم ثبوت صحّته عندهم ، شهروا سيف التكذيب ، فقالوا
الصفحه ١٠٥ : ، تبدو عندئذٍ كم هي ظاهرةٌ إمامة اثني عشر سيّدا من سادة أهل البيت عليهمالسلام..
وتحديداً : أوّلهم عليّ
الصفحه ٤٢ :
١ ـ العدالة :
إذ قالوا أوّلاً في بناء نظرية الخلافة : لاتنعقد إمامة الفاسق ، لأنّ المراد من
الصفحه ٥٦ :
الطريقة التي تمّت
في السقيفة وبعدها !!
عليه أن ينفي ماصرّحوا به من ( الإجماع
علىٰ أنّ النصّ
الصفحه ٧٤ : تدري مَن الرجل الذي لم تُسَمِّ عائشة ؟
قال : لا.
قال ابن عبّاس : هو عليّ بن أبي طالب ، ولكن
عائشة