الصفحه ٨ :
المتماسك وأيُّهما
المتهافت.
نترك للقارئ والباحث حريّة اختيار ما
توصل إليه البحث من نتائج في ضو
الصفحه ١٥ : أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى المَوْلُودِ لَهُ
الصفحه ١٢١ : ءة من أبي بكر ! روىٰ النسائي بإسناد صحيح عن عليٍّ عليهالسلام
: أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩١ :
الاتجاه الثاني : النصوص الصحيحة الحاكمة
نصوص أيقن بها طائفة من الصحابة ،
علىٰ رأسهم عليّ
الصفحه ١٠٧ : أحياناً ، مصرحاً بين الحين والحين بأنّ ذلك من الله تعالىٰ وبأمره..
منذ البدء ، نشأ عليٌّ في بيت النبيّ
الصفحه ١٠٤ : ، واصطفىٰ كنانة من بني إسماعيل ، واصطفىٰ قريشاً من كنانة ، واصطفىٰ بني هاشم من قريش »..
ويمكن أن يضاف إلىٰ
الصفحه ٤٥ : هؤلاء بجواز تقليد الجاهل ، وعدّوه من الضرورة ، وأطلق الكثيرون هذا القول ، وجرىٰ عليه العمل. وذلك من
الصفحه ١٢٥ :
١ ـ « لا يُقاسُ بآل
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من هذه الأُمّة أحد.. هم أساس الدِين ، وعماد
الصفحه ١١٩ : الدالّة علىٰ اختياره من الله لخلافة
الرسول ، أو النصّ عليه بالاسم.
فكلماته دالّة علىٰ ثبوت الخلافة
له
الصفحه ٢٩ : عليها مسؤولية الحكم : « اجمعوا له العابد من اُمّتي » فهناك جهة مسؤولة هي التي تتولّىٰ مهمّة جمع الصالحين
الصفحه ٤٦ : ولده أو غيره من عصبته حقّاً شرعياً وأصلاً مرعياً
لذاته (١) !.
وهذه حقيقة تاريخية ، وليست دعوىٰ
مجازفٍ
الصفحه ٥٧ :
واشترطوا لهذا القرشي أن يكون قرشيّاً
من الصميم ، من بني النضر بن كنانة ، تصديقاً للنصّ (١).
وقال
الصفحه ٦٩ : نرضاك لدنيانا ؟! وأهمّ شيء في هذا القول الأخير أن ينسب إلىٰ عليّ بن أبي طالب (١)
!!.
غير أنّ جملةً من
الصفحه ٧٣ : ماثبت عن عليّ عليهالسلام
من أنّه كان يقول : «إنّ عائشة هي التي أمرت بلالاً أن يأمر أباها لِيُصَلّ
الصفحه ٢٠ :
بعده من القادة أولىٰ
بممارستها والرجوع إليها.
ـ قال الرازي : ليقتدي به غيره في
المشاورة ، ويصير