الصفحه ١٢٨ :
خلاصة اليقين بحق علي :
وإنّ تلك الكثرة من الأدلة الرصينة لا
تدع للناظر اليها بعين الانصاف مجالاً
الصفحه ١٦ : وإلحاحهم ، لكنّ الذي وجدوه من النبيّ القائد صلىاللهعليهوآلهوسلم هو عكس ما يظنّون ممّا هو معتاد لدىٰ
الصفحه ١٠١ : أبقى من النصّ إلاّ حروفه !!
غريب جدّا ما ذهب إليه المتأوَّلون من
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١ : العرب قد رمتكم عن قوس واحدة ، وكالبوكم من كلِّ جانب ، فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم إلىٰ أمرٍ ما ». وسُرّ
الصفحه ٩٤ :
فالحقّ أنّ هذا نصٌّ صريح في ولاية
عليٍّ عليهالسلام
، لا يحتمل شيئاً من تلك التأويلات التي ما كانت
الصفحه ٢٢ :
أصحابه أن ينحروا ما معهم من الهدي الذي ساقوه ، فلم ينحر أحد ، فبان الغضب بوجه النبيّ
الصفحه ١١٦ : الرفيق الأعلىٰ ».
قال العسقلاني نقلاً عن الزهري في ما
يرويه عن جماعة من أهل العلم فيهم عروة بن الزبير
الصفحه ٢٣ : دين الإسلام ، فهم أوّلون في الإسلام ، ومهاجرون (٢)..
وهذا كلام مع ما فيه من تهافت فهو دعوىٰ غير صحيحة
الصفحه ٩٧ : بالقويّ عندهم.. حدّث بحديث بُرَيدة « عليٌّ مولى مَن كنتُ مولاه » (٤)
!.
__________________
(١) حين قال
الصفحه ١٢٣ : غيري ، ووالله لأُسلِّمنَّ
ما سلمت أُمور المسلمين ولم يكن فيها جَورٌ إلاّ علَيَّ خاصّة ؛ التماساً لأجر
الصفحه ١٠٢ : في عليٍّ ثلاث خصال لئن يكون لي واحدة منهنّ أحبّ إليَّ من حمر النعم ، سمعته يقول : « إنّه منّي بمنزلة
الصفحه ١١٧ :
بعد ، فخرجنا من
البيت فقعدنا عند الباب وكنتُ من أدناهم إلىٰ الباب ، فأكبّ عليه عليٌّ ، فجعل
الصفحه ١٠٠ : : قلتُ لزيد : سمعتَه من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟!
قال : نعم ، وإنّه ما كان في الدوحات
أحد
الصفحه ٨٩ : الأُولىٰ : (
قُل
لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي
بَأْسٍ شَدِيدٍ
الصفحه ١٢٠ : الخلافة بلا منازع ، لم يكن مأذونا بها أيّام الخلفاء ، إذ منعوا من الحديث إلاّ ما كان في فريضة ، يريدون بها