الصفحه ٥٩ : لأبي حذيفة (٤) !
وأمّا مُعاذ : فهو رجل من الأنصار
الّذين أغار عليهم القرشيّون الثلاثة في السقيفة
الصفحه ٦٢ : علىٰ المواقف المتناقضة تجاه القضيّة الواحدة ، فوقعوا في
مافرّوا منه !
بل وقعوا في ماهو أكبر منه حين
الصفحه ٦٥ :
صلاحية هذه النظرية ، فإنّه يرجّح الرأي الآخر الذي يذهب إلىٰ اعتماد النصّ الشرعي في تعيين خليفة الرسول
الصفحه ٦٩ :
الاتجاه الأوّل : النصوص الدالّة علىٰ خلافة أبي بكر :
لقد عرض بعض المتكلّمين في تثبيت خلافة
أبي
الصفحه ٨٥ :
وفي رواية أبي العالية ، يصف حال أصحاب
الرسول وهم خائفون ، يُمسون في السلاح ويُصبحون في السلاح
الصفحه ٩٨ : ثقات (١)
!.
ذلك هو أبو مريم !
٦ ـ خلاصة وصيّة النبيّ لأُمّته في حفظ
رسالته : «
ألا أيُّها الناس
الصفحه ١٠٢ :
القرابة (١) !.
غريب في نسبة هذه الاغراض إلىٰ حديث
نبويّ ظاهر ، إلىٰ حديث النبيّ الذي لا يقول
الصفحه ١١٣ :
قال معاوية بن أبي سفيان في رسالته
إلىٰ محمّد بن أبي بكر ، وهي الرسالة التي أشار إليها الطبري ثمّ
الصفحه ١٢٥ :
مواضع يذكر فيها الوصيّة تصريحاً أو تلميحاً (٢)
، ثمّ هو الموضع الأكثر صراحةٍ في نسبة الوصيّة إلىٰ نفسه
الصفحه ٦ : ، لابدّ من خليفةٍ له يخلفه في
أُمّته ، ولابدّ أيضاً من أن يكون هو ـ قبل غيره ـ المهتمّ بهذا الأمر.
لاشك
الصفحه ١٠ : .
أما النزاع الدائر فهو في أساس ذلك
النظام.. في الاسلوب الذي يقود رأس النظام إلىٰ موقع الرئاسة..
لقد
الصفحه ١٩ :
بعد جعفر بن أبي
طالب ، وفي عقد الصلح في الحديبية مع مشركي قريش ، وغير ذلك كثير.
وسوف يُطلّ علينا
الصفحه ٣٥ :
الشورىٰ
في اطارها النظري
إنّ الأساس الذي قامت عليه نظرية
الشورىٰ هو أنّ أمر الخلافة متروك
الصفحه ٣٦ : الأصل في
هذا الأمر هو الشورىٰ ، وإن كان قد قال بالشورىٰ في خطبته الأخيرة إلاّ أنّه لم يعمل بها إلاّ
الصفحه ٣٧ : أعناقهم !
٤ ـ إذا اتّفق اثنان علىٰ رجل ، واثنان
علىٰ آخر ، رجّحت الكفّة التي فيها عبد الرحمن بن عوف