الصفحه ٨٨ :
وهذا هو الخطأ الأوّل ، فكيف يكون مانزل
سنة تسع من الهجرة مقدَّماً علىٰ مانزل سنة ستّ ؟!
وأمّا
الصفحه ١٧ :
المجتمع الاسلامي
إلىٰ تماسكه الأوّل ، بل أكثر ، وإعادة هذا الرعيل الكبير إلىٰ موقع إجتماعي طبيعي
الصفحه ٢٣ :
الأول :
قوله : يتحدّث سعيد بن جبير عن هذه الحقيقة الهامّة ، فيقول : ( وكان مقام أبي بكر وعمر
الصفحه ١٣٣ : .................................................................. ١٣
الشورىٰ في الكتاب والسُنّة ................................................ ١٥
النصّ الأول
الصفحه ٢٦ :
تنظيمها.
إذن فخلاصة ما وقفنا عليه في هذا البعد
الأول : أنّ الشورىٰ التي اُمر بها النبيّ
الصفحه ٣٥ : : إنّ أوّل وجوه انتخاب الخليفة هو الشورىٰ.
لكن ستأتي الصدمة لأوّل وهلة حين نرىٰ
أنّ مبدأ الشورىٰ هذا
الصفحه ٧٢ : تحقيقاً أبو الفرج ابن الجوزي
في كتاب صنّفه لهذا الغرض ، فقسّمه إلىٰ ثلاثة أبواب : فجعل الباب الأوّل في
الصفحه ٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد تبوك (٣) !.
وهذا أوّل التهافت ! فالآية الثانية ، آية
سورة الفتح
الصفحه ١٣٤ : الأوّل : النصوص
الدالّة علىٰ خلافة أبي بكر ............................ ٦٩
أوّلاً : نصوص من السُنّة
الصفحه ٦ :
وأشرف المخلوقين من
الأولين والآخرين ، وشريعته أفضل الشرائع ، وهو بالمؤمنين رؤوف رحيم.
إذن
الصفحه ١٠ : الخلافة الاُولى
للرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم..
فشكّل الاتجاهان ـ دراسات التاريخ السياسي ، والدراسات
الصفحه ١١ : ..
ويقع البحث في قسمين رئيسيين ؛ يتناول
القسم الأول نظرية الشورىٰ من جميع وجوهها ، فيدرس الشورىٰ في القرآن
الصفحه ١٥ : علىٰ مستويات مختلفة :
النصّ الأول :
قوله تعالىٰ في شأن الرضاع : ( وَالْوَالِدَاتُ
يُرْضِعْنَ
الصفحه ١٨ : الأوّل ؛
أيّ الاُمور هذه التي يستشيرهم فيها ؟
قال الشوكاني ـ وقوله جامع لأقوال
المفسّرين ـ : إن المراد
الصفحه ١٩ : مجموع ما ورد يظهر لهذه الشورىٰ بعدان :
البعد الأول :
نكتشفه في النصوص الآتية :
ـ عن قتادة ، قال