الصفحه ٩٤ : الفعال في تطبيبها ، وإن
له لمعاجز باهرة في إصلاحها تفوق معاجز الطب الفنية في مداواة الأجسام.
فما أشبه
الصفحه ٩٠ : كما أن ذلك
يضر بها إذ كانت ممتلئة كثيراً لذلك فقد أمر الإمام «ع» أن يكون ما في المعدة
معتدلاً ليقوى
الصفحه ٥٢ :
معنى قول الامام «ع» : لا يكلم الرجل
مجذوماً إلا وأن يكون بينهما قدر ذراع وبلفظ آخر قدر رمح
الصفحه ٣٤ : «ع» فان ذاك إن كان عنده علم من الكتاب
فالامام «ع» كان عنده علم الكتاب كله.
ومن لطائف ما وجدناه لأمير
الصفحه ٦٥ :
وتنقية المعدة ويمنعون المصاب عن المآكل الثقيلة والحادة والحريفة ، ولعل وصف
الإمام «ع» كان بمقتضى الزمان
الصفحه ٧٥ : للمعدة ، وملين للصلابات ، ومع الخل مدر للبول ،
ومطبوخه ينفع الطحال والمرة السوداء.
وقال الإمام
الصفحه ٨٢ :
أقول : وكل هذا من تصفية الدم ونقائه
فتأمل هذه الكلمة الجامعة من الامام عليه السلام. وذكروا أنه
الصفحه ٢ : ................................................... ٣٢٦
من كلمات المستدلّين به على الإمامة.............................................. ٣٢٦
لا دلالة
الصفحه ٩ : ................................................... ٣٢٦
من كلمات المستدلّين به على الإمامة.............................................. ٣٢٦
لا دلالة
الصفحه ١٧ : الرفيع.
إلى من جعله المكون المبدع محلاّ لثقل
الإمامة وناموساً من قدرته إلى ينبوع الحكمة الإلهية.
إلى
الصفحه ٢٠ : الحكيمة
والتعاليم القيمة والارشادات النافعة.
وقد كان الامام الصادق «ع» أكثرهم
علاجاً وأشدهم إبتلاء لكثرة
الصفحه ٥٣ : ء كلها بالآلات الخمس.
إلى آخر ما يسوقه من إعتراض الطبيب
وجواب الإمام «ع» من البراهين العقلية والدلائل
الصفحه ٥٧ : حملت على مثلها قط ولقد جئت
باشياء لا أقدر على ردها. إلى آخر الحديث الطويل.
فيمضي الإمام «ع» في
الصفحه ٦٣ : مخرجاً أوجعت بضغطها وقد توجب
الورم باجتماعها ثم أقلقت بالحريق والحكة. فأمره الامام «ع» باستعمال هذا
الصفحه ٧٨ : (٣).
هذا ما ذكره الامام عنه في كلماته
القصار الجامعة لكل ما عرفه وذكر الأطباء.
قال الأطباء فيه : التفاح