الصفحه ٨٨ :
وهذا على رأي بقراط الذي يسند كل الامراض إلى فساد الاخلاط ومنها تتولد الأرواح
المؤلمة ولكن الطب الحديث
الصفحه ٢٥ :
العرب ( بمعهد الطب
الاسلامي ). فقد كانت العرب تعرف هذه المدرسة وتقدرها لاسيما بعد فتح الاسلام
الصفحه ٢٤ :
الطب عند العرب
أما العرب الذين كانوا معاصرين لتلك
الدول فقد إقتبسوا منهم بحكم المجاورة والمخالطة
الصفحه ٢٦ :
وقد ذكر لنا التاريخ وأخبرتنا التراجم
أن أول من فطن إلى ذلك ، وأول من اشتغل في نقل الطب وساير
الصفحه ٦٩ : المتطبب : قلت
لأبي عبدالله عليهالسلام
: إني رجل من العرب ولي بصر بالطب ، وطبي طب عربي ، فانا نبط الجرح
الصفحه ٢٣ :
تاريخ الطب ومبدأ ظهوره :
لقد تضاربت أقوال المؤرخين واختلف
الحكماء والأطباء في ذكر بدأ ظهور هذا
الصفحه ١٨ : للطبين والعارف
بالعلاجين الروحي والبدني فانه ينظر إلى المريض من الوجهتين فمن كان محتاجاً إلى
العقاقير
الصفحه ٣٠ :
الطب ودعائم الصحة في آيه واحدة ترجع إليها خلاصة أفكار الفلاسفة والحكماء طيلة
قرون عدة ، وتقف عندها
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام وهو صريح في بيان الدورة الدموية على
حسب ما وصل اليه الطب الحديث بعد مدة تناهز الاثنى عشر قرنا وهذا
الصفحه ٦١ : والرمد وبالكافور إذا كانت إلتهابات فاذا اجتمعت
كحلاً تنفع من الجميع.
[[ ٤ ـ بياض العين ]]
في طب
الصفحه ٩٠ : كما أن ذلك
يضر بها إذ كانت ممتلئة كثيراً لذلك فقد أمر الإمام «ع» أن يكون ما في المعدة
معتدلاً ليقوى
الصفحه ٤١ : (١) ]]
في المناقب لابن شهراشوب : عن سالم بن الضرير أن
نصرانياً سأل الصادق «ع» عن أسرار الطب ، ثم سأله عن
الصفحه ٤٧ : أثبت الطب أضرارها وأضرار إستعمالها بعد التجارب
العلمية والعملية. إذاً فمتى إلتزم المسلم بها أي بتلك
الصفحه ٤٨ : بواسطتها وحسب
الطب الحديث إتماماً للفائدة وإيضاحاً للبحث.
[[ الجراثيم ومجمل تاريخها
]]
الجراثيم
الصفحه ٥٦ : وقراريطها فانك أعلم الناس
بذلك لأن صناعتك الطب ، وأنت قد تدخل في الدواء الواحد من اللون الواحد وزن
أربعمائة