الصفحه ٥٤ : بتجربته ، وكيف ظنوا أنه مصلحة للاجسام وهم لا يرون فيه إلا المضرة ، وكيف
عرفوا فعزموا على طلب مايعرفون مما
الصفحه ٥٦ : بتتبعه شجرة شجرة وبقعة بقعة كيف كان له تتبع مالم يدخل
في ذلك من مرارة الطير والسباع ودواب البحر هل كان بد
الصفحه ٢٣ : العلم الجليل وكيفية حدوثه في العالم مما
أوقف الباحث موقف الحيرة والشك فلا يدري كيف يبدي الحقيقة وكيف
الصفحه ٤٤ :
[[
كيفية السماع والأبصار ]]
لقد ثبت في علم الطب الحديث وأصبح من البديهي
لدى نطس الأطباء بعد
الصفحه ٥٧ :
العروق التي تسمى له وكل ذلك يصير الى المعدة ومنها يتفرق ، أم كيف لا يسفل منه ما
صعد ولا يصعد منه ما انحدر
الصفحه ٢ : ؟...................................................... ٣٤٠
كيف خرج رسول الله؟..................................................... ٣٤٠
على من كان معتمداً
الصفحه ٩ : ؟...................................................... ٣٤٠
كيف خرج رسول الله؟..................................................... ٣٤٠
على من كان معتمداً
الصفحه ٢٢ : وأخيرا وبعد لاي إرتأيت أن
أذكر أولا نبذة قصيرة عن تاريخ الطب عند العرب في الجزيرة وإنه كيف تدرج من مهده
الصفحه ٤٥ :
للسمع موضع ، فانظر كيف قدر بعضها يلقى بعضاً فجعل لكل حاسة محسوساً يعمل فيه ، ولكل
محسوس حاسة تدركه ، ومع
الصفحه ٤٨ : .
والآن وبعد ذكرنا للجراثيم ناسب أن نذكر
لك نبذة مختصره عن تاريخها وأثرها في الأجسام ، وكيفية ورود العدوى
الصفحه ٤٩ : جلد المصاب من الاجسام الخارجية كالملابس والأواني وأمثالها.
ولقائل أن يقول : كيف توجد العدوى ونرى
الصفحه ٥٢ : .
فتأمل جيداً فى قوله هذا كيف أشار
بكلماته القصار إلى خلاصة ما إكتشفه علم القرن العشرين بعد التاسع عشر من
الصفحه ٥٥ : يستوصف في هذه
البلدان ويعمل بالسؤال ، وأنى له أن يسأل عما لم يعاين ولم يدركه بحواسه أم كيف
يهتدي إلى من
الصفحه ٥٨ : وتستوصفه في كل ما يعتريها من الأسقام والأمراض وهو
يجيبهم بما يجدون به الشفاء العاجل والنفع الآجل ، أجل وكيف
الصفحه ٧٧ : ـ بي ـ سي ).
أقول : فتأمل كلمات الامام عليهالسلام على اختصارها كيف تشير إلى أكثر هذه
المنافع التي