الصفحه ٨٢ :
أقول : وكل هذا من تصفية الدم ونقائه
فتأمل هذه الكلمة الجامعة من الامام عليه السلام. وذكروا أنه
الصفحه ٩٥ : المجيد كتاب الله الصامت والعترة النبوية كتابه الناطق
الذي يوضح للناس ماخفي عليهم من تعاليمه الأصلاحية
الصفحه ١٧ :
الإهداء
إلى من كونته الإرادة الإلهية فأحسنت
إبداعه فيما كونت ، فكان مثلاً أعلى للخلق الإسلامي
الصفحه ٢٣ : مخصوصين إذ من الممكن وجوده عند أمة قد إنقرضت ولم
يبق من آثارها شيء ثم ظهر عند قوم آخرين ثم إنحط عندهم حتى
الصفحه ٤٤ :
[[
كيفية السماع والأبصار ]]
لقد ثبت في علم الطب الحديث وأصبح من البديهي
لدى نطس الأطباء بعد
الصفحه ٦٤ : الخالي من كل فيتامين يفيد البدن مثل سكر
القصب والسكر الأحمر ومثل العسل الذي جعل الله تعالى فيه الشفاء من
الصفحه ٧١ :
وقال «ع» : قال النبي ( ص) : كلوا الثوم
فانه شفاء من سبعين داء (١).
كلمة ألقاها الامام على أصحابه
الصفحه ٣٨ : وعنده رجل من الهند يقرأ عليه كتب الطب ، فجعل
أبو عبدالله «ع» ينصت لقراءته ، فلما فرغ الهندي قال له : يا
الصفحه ٤١ : .
وجعلت القدم متخصرة لأن المشي إذا وقع
على الأرض جميعه ثقل ثقل حجر الرحى.
فقال الهندي : من أين لك هذا
الصفحه ٤٥ : أملاه عليه من محاضرته القيمة
بصورة سهلة واضحة.
وإليك نظرية علمية ثالثة ( وما أكثر
نظرياته العلمية التي
الصفحه ٦١ : في مثل عمر الفتاة
لم يحصل عن ضعف الاعصاب أو قلة النور وإنما يحدث غالباً عن كثرة أمراض العين من
رمد أو
الصفحه ٦٣ : ، تعافى
إن شاء الله. ففعل ذلك فعوفي.
أقول : ليس المراد من الرياح الموجعة هي
الرياح الهوائية التي إذا
الصفحه ٧٧ : (١).
وقال«ع» : شكا نبي من الانبياء إلى الله
تعالى الغم ، فأمره بأكل العنب ، وفي لفظ أن نوحاً شكا إلى الله
الصفحه ٨٦ : الرغبة والميل إلى الأكل ، والمراد من قوله «ع» مالا
تشتهيه أي ما لا تميل إليه ولا ترغب به فان ما أكل خلاف
الصفحه ٩٢ : مشوقاً إياهم بقوله : إنه ينفي الفقر ويزيد
في العمر ، وأنت جد خبير بأن نفي الفقر وأطالة العمر هما من نتاج