الصفحه ٦٦ :
المطلوب. أما البيض
فقد ذكر من خواصه زيادة مادة المني وإصلاحها.
[[ ١٦ ـ ضعف الباه ]]
في طب
الصفحه ٧٩ : التغذية قوى البدن وحصلت
المناعة والطاقة التي بها يزول كل ما ذكره الاطباء من الامراض ، فيالها من كلمة
جامعة
الصفحه ٩٠ :
الاسفل أما إذا كانت
أوجاع البدن تحت الجلد من غازات منتشرة أو مواد فاسدة فانه يعالج بالطلاء الموضعى
الصفحه ٢٤ : شيئاً من الطب أضافوه إلى ما
حصلوه من الكلدان وإلى ما إستنبطوه هم أنفسهم بالفطرة والذكاء والتجارب.
وقد
الصفحه ٣٧ :
فيهما (٣) : هذان
إمامان قاما أو قعدا ثم كان ذلك العلم الإلهي لدى الإمام السجاد ومنه لدى الباقر
ثم ورثه
الصفحه ٨٣ : والأشربة
من فقه أهل البيت ، ويمعن النظر فيه وفيما حوى من الآداب الجمة الواردة في الاكل
والشرب ، قبلهما
الصفحه ٨٤ :
وتقدم العقل البشري
وكثرة التجارب العلمية والعملية الواسعة.
وإليك فيما يلي بعض ماعثرنا عليه من
الصفحه ٩٦ :
من أسقامها الفتاكة
بالفرد والمجتمع ، مكتفين بالقليل لعدم إتساع هذا الجزء لكل ما ورد عنه «ع» في هذا
الصفحه ٢١ : ناحية من نواحيها الكثيرة سواء أكانت علمية أم دينية فلسفية أم
تربوية ، اخلاقية أم أدبية ، أن يرى السبيل
الصفحه ٢٨ :
وكثر المعالجون به
حتى قصدهم المرضى من كل حدب وصوب للاستشفاء.
أما أبو عبدالله الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : ( ، ) ولذلك تسمى
أحياناً ( الباسيل الضمي ) وقد يكون لقسم منها أهداب في أطرافه.
وهذه الجراثيم تنمو وتتوالد
الصفحه ٥١ : ، بل قد يحتاج مع ذلك إلى أمور ثلاثة : ١ ـ إلى قوة من قوته
الفاعلة. ٢ ـ وقوة من قوة البدن الاستعدادية
الصفحه ٥٢ : .
فتأمل جيداً فى قوله هذا كيف أشار
بكلماته القصار إلى خلاصة ما إكتشفه علم القرن العشرين بعد التاسع عشر من
الصفحه ٥٩ : فإنك لا تشتكي بعد ذلك منه أبداً ففعل ذلك وبريء من ساعته.
أقول : لا شك أنك لم تجد قبل التأمل في
الحديث
الصفحه ٧٠ : من بساطة الأستعمال ، ونجاح الأثر وعدم
الضرر أو قلته.
ولا عجب ، فان تقدم الفكر البشري والسعي
ورا