الصفحه ٣١ : ء إلا السام (٢)
فانه لا دواء له (٣).
وكقوله صلىاللهعليهوآله
: لا تكرهوا مرضاكم على الطعام فان الله
الصفحه ٣٤ : المؤمنين «ع»
أيضاً ما رواه اليافعي في كتاب روض الرياحين ص ٤٢ قال : مر علي بن ابي طالب كرم
الله وجهه في بعض
الصفحه ٣٨ :
[[ مناظرة الإمام «ع» مع
الطبيب الهندي (١)
]]
عن محمد بن إبراهيم الطالقاني عن الحسن
بن علي العدوي
الصفحه ٤٠ : وجد رائحة.
وجعل الشارب والشفة فوق الفم لحبس ما
ينزل من الدماغ عن الفم لأن لا يتعفن على الانسان طعامه
الصفحه ٤٩ :
باجتماعها على شكل
الكلية ، أو على شكل عنقود فتسمى الكلليه ( بتشديد الياء ) أو العنقودية إلى غير
الصفحه ٥٠ : غاب عنك أن الأطباء والعلماء قد
اتفقوا بلا خلاف على أن أثر العدوى بالجراثيم المرضية وسرايتها في السليم
الصفحه ٥٥ : مثالها على شبهها
وصفتها ، ثم وصف كل شجرة بنباتها وورقها وثمرها وريحها وطعمها أم هل كان لهذا
الحكيم بد من
الصفحه ٥٨ : الطبية (١)
]]
ليس الامام عليهالسلام سوى من اختاره الله بلطفه العام على
العباد خلفاً عن النبي الكريم
الصفحه ٦٦ : عليهن ، فقال عليهالسلام : خذ البصل الأبيض فقطعه واقله بالزيت
، ثم خذ بيضا وانفذه في ضرف وذر عليه شيئاً
الصفحه ٧٣ : الكلى وللاستسقاء ، ويفضل
اكله نياً.
وقال دكتور آخر : إن البصل يحتوي على
مادة لها قيمتها الطبية في
الصفحه ٧٧ : والبشرة ، وعلى هذا قد يفيد المصابين بالزهري
( السفليس ) والسل والسرطان ، كما انه يحتوي على فيتامين ( أي
الصفحه ٨١ :
أراد الامام «ع» أن يحث الناس على أكله
بقوله : فيه شفاء ولا داء فيه ، ولا غائلة. دون أن يفصل منافعه
الصفحه ٩٣ : الأرواح والنفوس إذا
تغلبت عليها الرذائل من الصفات وتسيطر عليها الشهوات الحيوانية والعواطف الدنيئة
إنحرفت
الصفحه ٩٤ :
علاجاً حاسماً ولم
يعثروا على دواء ناجع سوى الدين السماوي الذي هبط على الانبياء والرسل ليرفع هذه
الصفحه ٥ : وغيرهما................................ ٤٥١
النظر في سنده عن علي
عليه السلام