الصفحه ٤١ : .
وجعلت القدم متخصرة لأن المشي إذا وقع
على الأرض جميعه ثقل ثقل حجر الرحى.
فقال الهندي : من أين لك هذا
الصفحه ٤٢ : ، اللهم إلا في
التسمية أو جعل الاثنين لشدة اتصالهما واحداً وبالعكس ، وهذا مما يدلنا على إطلاعه
الكامل
الصفحه ٤٥ : أملاه عليه من محاضرته القيمة
بصورة سهلة واضحة.
وإليك نظرية علمية ثالثة ( وما أكثر
نظرياته العلمية التي
الصفحه ٥٢ : ءاً يسيراً مما هو محل شاهدنا
للاستدلال على كامل معرفته «ع» بالعقاقير ومنافعها وأضرارها وأنواعها ومنابتها
وطرق
الصفحه ٦٤ :
دخلت على أبي
عبدالله الصادق «ع» فقال لي : مالي أراك شاحب الوجه ؟ قلت إن بي حمى الربع يا سيدي
الصفحه ٧١ :
وقال «ع» : قال النبي ( ص) : كلوا الثوم
فانه شفاء من سبعين داء (١).
كلمة ألقاها الامام على أصحابه
الصفحه ٧٩ : لأعصابها قويت على الهضم ، والغذاء إذا هضم أولد
الدم النقي الصالح وإذا صلح صلحت تغذية البدن وإذا صلحت
الصفحه ٨٠ : ء ، ولا يحتاج إلى دواء (١).
ذكر الإمام «ع» أكثر خواص هذه الفاكهة
على مقدار إدراك سائليه.
قال الاطبا
الصفحه ٨٧ : ، وعلى هذا قال بعض الأطباء إن ما تأكله لا تستفيد إلاّ
من ثلثه أما الثلثان فهما من فائدة الطبيب المعالج لك
الصفحه ٨٨ :
وهذا على رأي بقراط الذي يسند كل الامراض إلى فساد الاخلاط ومنها تتولد الأرواح
المؤلمة ولكن الطب الحديث
الصفحه ١٧ : من إستقى علمه من منبع الرسالة عن
آبائه الراسخين في العلم إلى من أفاض على الإنسانية شتى العلوم
الصفحه ١٩ : مداواة الروح
والبدن.
فالأنبياء على هذا هم الأطباء الروحيون
وهم المربون الاخلاقيون إذ لم تهبط رسالة
الصفحه ٢٦ : معاوية الاموي المدعو عند العرب ( بحكيم آل مروان ) والمتوفى سنة ٨٥ ه فانه
بعد أن غلبه بنو مروان على
الصفحه ٢٩ :
طب
الامام عليهالسلام
تمهيد
هبط الكتاب ( القرآن الكريم ) على صاحب
الرسالة العامة محمد بن
الصفحه ٣٠ :
لا يقل عن الاهتمام
بالتكاليف الشرعية نفسها لتوقفها عليها.
ولأجله فقد ذكر الكتاب المجيد كل أسس