الصفحه ٨٢ :
أقول : وكل هذا من تصفية الدم ونقائه
فتأمل هذه الكلمة الجامعة من الامام عليه السلام. وذكروا أنه
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على خير خلقه محمد وآله الطاهرين
الصفحه ١٧ : والمعارف ليجعلها
في أرفع درجات السعادة الدنيوية والأخروية.
إلى الإمام ( جعفر بن محمد الصادق )
عليه وعلى
الصفحه ٥ : وغيرهما................................ ٤٥١
النظر في سنده عن علي
عليه السلام
الصفحه ١٢ : وغيرهما................................ ٤٥١
النظر في سنده عن علي
عليه السلام
الصفحه ٧٦ :
[[ أقواله «ع» في بعض
الفواكه والخضر ]]
يؤكد العلم أن للفواكه والخضروات
تأثيراً خاصاً في سير بعض
الصفحه ٣٤ : ، فناداه الامام «ع» ثانية فلم
يتكلم ، فناداه ثالثة كذلك فرفع الطبيب رأسه بعد ما ردّ السلام وقال : او تعرف
الصفحه ٢٢ : يتسنى للقارئ أن يقف على مبلغ
توسعه في عصر الإمام «ع» عن بصيرة وخبرة كامله ، ولتكون كتمهيد واف للاطلاع
الصفحه ٢٧ : السلام ، حتى أصبحت دار الخلافة (
بغداد ) في عصر المنصورـ وهو العصر الذي عاش فيه الامام الصادق «ع» ـ كعبة
الصفحه ٨٨ :
وهذا على رأي بقراط الذي يسند كل الامراض إلى فساد الاخلاط ومنها تتولد الأرواح
المؤلمة ولكن الطب الحديث
الصفحه ٨٦ : .
أما قوله «ع» : فكل حلالاً وسم بالله ، فذلك
لأن وسائل الصحة وسلامة الأبدان لو تأملتها تجدها غير منحصرة
الصفحه ٣٧ : بعدي مثلي (٢)
، ثم استودعه علي «ع» ولديه الحسن والحسين عليهماالسلام
الذين قال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٥ : الأدوية وهذه السرعة اللهم
إلا أن يكون علاجها من ناحية روحية قدسية لا يقدم عليه إلا روحي ذو قدسية كالإمام
الصفحه ٧٩ : «ع» : السفرجل يحسن ماء الوجه ، ويجم
الفؤاد (١).
وقال : من أكل سفرجلة على الريق طاب
ماؤه وحسن ولده (٢).
وقال
الصفحه ٣٨ :
[[ مناظرة الإمام «ع» مع
الطبيب الهندي (١)
]]
عن محمد بن إبراهيم الطالقاني عن الحسن
بن علي العدوي