الصفحه ٩ : ................................................... ٣٢٦
من كلمات المستدلّين به على الإمامة.............................................. ٣٢٦
لا دلالة
الصفحه ٢٠ : الحكيمة
والتعاليم القيمة والارشادات النافعة.
وقد كان الامام الصادق «ع» أكثرهم
علاجاً وأشدهم إبتلاء لكثرة
الصفحه ٣٦ : العباسي (١).
أما الإمام الصادق «ع» فقد كان عصره عصر
ابتداء النهضة العلمية في الجزيرة حيث اتجهت الانظار
الصفحه ٥٧ : حملت على مثلها قط ولقد جئت
باشياء لا أقدر على ردها. إلى آخر الحديث الطويل.
فيمضي الإمام «ع» في
الصفحه ٨٣ :
نوفق للعثور عليه في
الكتب والمجاميع لضاق بنا هذا المختصر على أن الباحث مهما يراجع كتاب الأطعمة
الصفحه ٨٤ :
تلكم الكلم الطيب نقدمها كشاهد عدل على ما نقول :
قال الإمام عليهالسلام : كان الطبيب يسمى المعالج
الصفحه ٤٢ : وهو جملة
محاضرات وأمالي ألقاها الامام «ع» على تلميذه المفضل بن عمر الجعفي في إثبات
التوحيد (١)
من
الصفحه ٨٠ : ء ، ولا يحتاج إلى دواء (١).
ذكر الإمام «ع» أكثر خواص هذه الفاكهة
على مقدار إدراك سائليه.
قال الاطبا
الصفحه ٨٧ :
مزعجة وموحشة وقد
تحصل له خيالات فاسدة وأفكار مشوشة ، وهذا هو ما أراده الامام «ع» بقوله الحمق
الصفحه ٨١ :
أراد الامام «ع» أن يحث الناس على أكله
بقوله : فيه شفاء ولا داء فيه ، ولا غائلة. دون أن يفصل منافعه
الصفحه ٦٣ : مخرجاً أوجعت بضغطها وقد توجب
الورم باجتماعها ثم أقلقت بالحريق والحكة. فأمره الامام «ع» باستعمال هذا
الصفحه ٧٠ : والأمراض الكثيرة. كما أصبحت الأطباء في مختلف الظروف والمناسبات تحث
مرضاها على إستعمالها. ذلك لما وجدت فيها
الصفحه ٧٢ : مزمنة كانت أوحادة ، كما انه يدر
الحيض والبول وينفع الحصى والديدان في الاطفال.
هذا بعض ما وقفنا عليه
الصفحه ٧٨ : (٣).
هذا ما ذكره الامام عنه في كلماته
القصار الجامعة لكل ما عرفه وذكر الأطباء.
قال الأطباء فيه : التفاح
الصفحه ٥٩ :
ساعتك هذه فادخل
الحمام ولا تبتدأن بشيء حتى تصب على رأسك سبعة أكف ماء حار وسم الله تعالى في كل
مرة