الصفحه ٥٤ : مجلسنا بعد يومنا هذا ، اللهمّ فإنّا التائبون ، وهم
الأبدال ـ الذين وصفهم الله تعالى : ( إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٥ : منتخب
الأنوار المضيئة ، فأثبت محقّقه ما في الخرائج وهو « وهو قوله تعالى حاكيا عنه ».
(١٠) يوسف : ٩٤
الصفحه ١٠١ :
فيصبحون (١) وقد نبتت لهم ثمرة ، فيأكلونها (٢) ويتزوّدون منها ،
[ وهو ] (٣) قول الله تعالى
الصفحه ٣٢ :
، ولعلّها « المسنّدة » ، أخذا من قوله تعالى : (
كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ).
(٧) كذا في النسخة ،
وفي
الصفحه ١٠٨ : .
وانظر هذا المطلب في تفسير
الآية ٧٥ من سورة الحجر (
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) ، في
الصفحه ٤٠ : (١٠) فيهم صيحة فلم يبق لهم راع يجمعهم ، ولا داع يسمعهم (١١) ، وذلك قول الله تبارك وتعالى : ( حَتَّى
الصفحه ٨٣ : يجثو على ركبتيه ويقول (٣) : يا ويلاه من هذا اليوم ، فيأخذ بناصيته فيضرب عنقه ، فذلك يوم الوقت
المعلوم
الصفحه ٣٩ :
وعن أبي بصير
ومحمّد بن مسلم ، قالا : سمعنا أبا عبد الله عليهالسلام يقول : لا يكون هذا الأمر حتّى
الصفحه ٨٢ :
عيسى عليهالسلام ما مات وأنّه رفع
إلى السماء ، وقد شهد بذلك الكتاب العزيز : ( يا عِيسى إِنِّي
الصفحه ١٠٦ :
وهو قوله : ( وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ
الصفحه ٥١ :
ذيلها ، تدعو يا
ويلها ، مكتوب (١) لرجله (٢) ومثلها ، فإذا استدار الفلك ، قلتم : مات أو هلك ، بأيّ
الصفحه ١٤٨ : : ٤
٨٠ ، ٨١
( قاتِلُوهُمْ حَتَّى
لا تَكُونَ فِتْنَةٌ ... )
الأنفال : ٣٩
١٠٦
الصفحه ٩٩ : في تفسير القمي مروي عن أبي خالد الكابلي عن الباقر عليهالسلام ، وكذلك في تأويل الآيات كما سيأتي
الصفحه ١١٣ : الأرض عدلا وقسطا كما
ملئت جورا وظلما ، يفتح (٢) الله [ له ] (٣) شرق الأرض وغربها
، ويقتل الناس حتّى لا
الصفحه ١٠٣ : (٧) حتّى يفنوهم ،
حتّى أنّ الرجل ليختفي خلف (٨) الشجر والحجر (٩) ، فيقول الشجر
والحجر (١٠) : يا مؤمن ، هذا