الصفحه ٣٢ : والبراهين العقليّة ، وأظهرنا فيه وجه الصواب.
وأمّا كونهم من آل
محمّد صلىاللهعليهوآله فظاهر ؛ لأنّه من
الصفحه ١١١ : : وأسعد الناس
به أهل الكوفة. و ( إنّما سمّي المهدي لأنّه يهدي (٦) إلى أمر خفي
الصفحه ١١٣ : ، وتطوى له الأرض ، ويوحى إليه فيعمل بالوحي بأمر الله تبارك وتعالى (٤).
وعنه عليهالسلام : إذا ظهر القائم
الصفحه ١٥٢ :
الحديث
القائل
الصفحة
سلوني قبل أن
تفقدوني ، لأنّي بطرق
الصفحه ١٤٩ : ...
الإمام الباقر عليهالسلام
٣٧
إذا بلغ
السفياني أنّ القائم قد توجّه
الصفحه ١٢٠ : به
صدىّ ، ومثلي صد
يشفى [ به ] السّقم
يشتاق مولى إذا
آياته ظهرت
الصفحه ٦ : حدود سنة ٧٤٠ ه
فما قبلها ، لأنّ أحد مشايخه هو السيّد عميد الدين عبد المطّلب بن محمّد بن علي بن
الأعرج
الصفحه ٧ :
٣ ـ عبد الرحمن بن
محمّد بن إبراهيم العتائقي الحلّي ، المتوفّى حدود سنة ٧٩٠ ه ، لأنّه فرغ من
كتابه
الصفحه ١٧ : توفّي في حدود سنة ٨٠٣ ه ، وذلك لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه
الصفحه ٥٥ : تاريخ
كتابته بعد المائتين من الهجرة ، لأنّه عليهالسلام انتقل بعد سنة مائة وأربعين من الهجرة ، وقد روي
الصفحه ٨٤ : ، ومن المعلوم أنّه جلّ وعزّ لا يباشر
قبض أرواح الأموات لأنّه منزّه عن الجوارح والأدوات ، وقد ثبت أنّ
الصفحه ١٢٥ : فيمن روى عن الصادق عليهالسلام ، وذكره مرّة اخرى فيمن لم يرو عنهم عليهمالسلام ، ولعلّه لأنّه
يروي تارة
الصفحه ١٣٢ :
* أبو حمزة
الثمالي ، ثابت بن دينار ؛ أبي صفيّة ، أزدي وقيل مولى ، كوفيّ ، نسب إلى ثمالة
لأنّ داره
الصفحه ١٣٤ : ما في نسختنا مصحّف عن « سيف بن عميرة » ، لأنّ في نسخة المجلسي « عن
ابن عميرة » وهو عند الإطلاق يراد
الصفحه ٦٣ : فلا يدركها (٣).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه ذكر مسجد
السهلة فقال : هو منزل قائمنا إذا قدم