الصفحه ١١٧ :
له قنبر : يا أمير المؤمنين ، ألا أبسط ثوبي تحتك؟ قال : لا ، هل هي إلاّ تربة
مؤمن أو مزاحمته في مجلسه
الصفحه ٦١ : الكوفة في خمسة آلاف من
الملائكة ؛ جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره (١).
وعنه عليهالسلام [ قال
الصفحه ٧٠ : إلى القائم وأصحابه في نجف الكوفة كأنّ على رءوسهم الطير قد
شنّت مزادهم (٧) وخلقت ثيابهم ( متنكّبين
الصفحه ٧٧ :
عبد الله عليهالسلام يقول : إنّ
قائمنا إذا قام مدّ الله لشيعتنا في أسماعهم وأبصارهم حتّى يكون
الصفحه ١٠٤ :
ومن ذلك يرفعه (١) إلى أبي بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام ـ في خبر طويل تقدّم بعضه (٢) إلى أن قال
الصفحه ١٩ :
هذا ، والأحاديث
التي في نسختنا قسمت قسمين ، أوّلها في علامات ظهور القائم ، والثاني الأحاديث
التي
الصفحه ٣٩ : ) (٤). [ لقد ذكر الله تعالى المفتقدين من أصحاب القائم عليهالسلام في كتابه : ( أَيْنَ ما
تَكُونُوا يَأْتِ
الصفحه ٦٢ : (٩).
وذكر في ذلك أخبار
(١٠) كثيرة يكفي هذا منها.
ومن ذلك بالطريق
المذكور ، يرفعه إلى مفضّل بن عمر ، أنّه
الصفحه ٩٧ :
قلوبهم زبر الحديد
لا يشوبها شكّ ، أشدّ في ذات [ الله ] (١) من الحجر ، لو
زاحموا (٢) الجبال
الصفحه ١١٤ : (٣) فلا يقبلونها ، فيصرّونها صررا (٤) ويرمون بها (٥) في دورهم ، فيخرجون إليهم فيقولون : لا حاجة لنا في
الصفحه ١٣ : على اثني عشر فصلا :
الفصل الأوّل : في
إثبات إمامته ووجوده وعصمته بالأدلّة العقليّة.
الفصل الثاني
الصفحه ٤٠ : ، ولآل جعفر راية ، فهل
عندكم في ذلك شيء؟ قال : أمّا راية بني جعفر فليس بشيء ، وأمّا راية فلان فإنّ
الصفحه ٤١ : ، فلمّا جاز الوقت قالوا : أغرّنا (٢) موسى؟! فعبدوا العجل. ولكن إذا كثرت الحاجة والفاقة في الناس ، وأنكر
الصفحه ٤٩ : الأمر الذي تنتظرون حتّى يتبرّأ
بعضكم من بعض ، ويلعن بعضكم بعضا ، وحتّى يبصق (١) بعضكم في وجه (٢) بعض
الصفحه ١٠٣ : ء الله أن يقيم (١٢).
قال : ثمّ يعقد
القائم فيها ثلاث رايات (١٣) : لواء إلى القسطنطينيّة يفتح الله له