الصفحه ٦٩ : المساجد كلّها جمّاء لا شرف لها [ كما ] (٣) كانت على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ويوسع الطريق
الصفحه ٧١ :
لا يقتل ) (١) أحد منهم إلاّ كافرا أو منافقا (٢) ، [ وقد ] (٣) وصفهم الله بالتوسّم في كتابه العزيز
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام ) (٣) ، قال : تدري (٤) ما كان قميص يوسف؟
قلت : لا. قال : إنّ إبراهيم لمّا أوقدت له النار أتاه
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام بالطريق المذكور (٢) ، قال : إذا قام قائمنا وضع يده على رءوس العباد فجمع الله (٣) به عقولهم وأكمل
الصفحه ٧٩ : يقول : والله
ليملكنّ منّا أهل البيت رجل بعد موته ثلاثمائة سنة وتزداد (٤) تسعا.
قلت : متى يكون
ذلك
الصفحه ٨٠ :
ومن ذلك بالطريق
المذكور يرفعه إلى أسد بن إسماعيل ، عن (١) أبي عبد الله عليهالسلام [ أنه قال
الصفحه ٨٨ : كُلُّهُ لِلَّهِ ) (١) ـ وأن لا يشرك بالله شيئا في آخر الزمان.
والذي أجزم به ـ ولا
شكّ في صحّته ـ أنّ
الصفحه ٩٣ :
بيت المقدس ،
ورجلا على البيت الحرام ، ثمّ ينادي بصوت رفيع يسمعه الخلائق : ( أَتى
أَمْرُ اللهِ فَلا
الصفحه ٩٤ : الحرام ، فيصلّي [ فيه ] (٣) عند مقام إبراهيم أربع ركعات ، ويسند ظهره إلى الحجر الأسود ، ثمّ يحمد الله
الصفحه ٩٦ : (٥).
ومن ذلك (٦) يرفعه إلى الفضيل بن يسار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : له كنز بالطالقان ما هو ذهب
الصفحه ٩٩ : ء فيخرج إليه جيش السفياني ، [ فيخسف الله بهم ] (٣) ، والخبر بطوله قد تقدّم (٤). (٥)
( ومن ذلك يرفعه
إلى
الصفحه ١٠٥ : الحبالى ، ورفع
الصبيان (٤) في الرماح (٥).
قال : والله
لكأنّي أنظر إليه وإلى أصحابه يقتسمون الدنانير على
الصفحه ١١١ :
فيحويها ويمنعها (٢) ويخرجهم عنها كما حواها رسول الله صلىاللهعليهوآله ، إلاّ ما كان في
أيدي شيعتنا
الصفحه ١١٨ :
مؤمن ، وبوادي
برهوت نسمة (١) كلّ كافر.
ثمّ ركب بغلة رسول
الله (٢) صلىاللهعليهوآله وانتهى إلى
الصفحه ١٣٦ :
٣٠ ـ محمّد بن
عمير [ أو عمرو ] الأسلمي ، روى عن عمرو بن عبد الله بن عنبسة ، عن محمّد بن عبد
الله