الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام ، ثمّ وقف على
الكاظم عليهالسلام ، كان ثقة ثقة عينا ، يلقّب بـ « كرّام » ، له كتاب يرويه عدّة من
الصفحه ١٤٠ :
٥٦ ـ أبو الحسين [
أو أبو الحسن ] سعيد [ أو سعد ] بن هبة الله بن الحسن الراوندي ، المعروف بالقطب
الصفحه ١٤١ : ، روى الكشي
بسنده عن علي بن عاقبة ، عن أبيه قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إنّ لنا خادما
لا تعرف
الصفحه ١٧٢ : .
« غ »
٣٦
ـ الغيبة : لأبي عبد الله
محمّد بن إبراهيم بن جعفر الكاتب النعماني ، المعروف بابن أبي زينب ( من
الصفحه ٦ :
المؤلّف :
هو السيّد علي بن
عبد الكريم بن عبد الحميد بن عبد الله بن أحمد بن حسن بن علي بن محمّد
الصفحه ١٩ : المرحوم علي بن عبد الحميد ، نقله
العبد عبد الله وإن كان فيه بعض الكلمات لم يدركها العبد لصعوبة خطّ السيّد
الصفحه ٢٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه
نستعين
أخبار منقولة من
خطّ السيّد السعيد الكامل علي بن عبد
الصفحه ٣٨ :
وعن سليمان بن
خالد ، يرفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : قدّام القائم موتان : موت أحمر
الصفحه ٤٠ :
] (٢) بن بشر (٣) الهمداني يقول (٤) : قلنا لمحمّد بن
الحنفيّة : جعلنا الله فداك ، بلغنا أنّ لآل فلان راية
الصفحه ٤١ :
الموقّتين ، إنّ
الله وعد موسى ثلاثين ليلة فأتمّها بعشر ؛ لم (١) يعلمها موسى ولم
يعلمها بنو إسرائيل
الصفحه ٤٦ :
ومن ذلك عن (١) الحسين بن أبي العلا (٢) ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : سألته
الصفحه ٤٧ : أو سبعة أيّام ـ بالشك من الراوي ـ فتوقّعوا فرج آل محمّد
إنّ الله عزيز حكيم (٢).
وعنه ، عن (٣) أبي
الصفحه ٥٧ : افترقوا فرقتين : فرقة قالوا : إنّ نصب الإمام بالاختيار ، وفرقة
قالوا : [ إنّ ] (١) نصب الإمام بجعل الله
الصفحه ٥٩ :
ملك مصر أصاب
العزيز وامرأته فقر وضرّ ، فقامت له في بعض الطرق ، فوقف عليها وقال : من أنت؟
فأخبرته
الصفحه ٦٢ : سعد ،
عن (٧) الأصبغ ، قال : سمعت عليّا (٨) عليهالسلام يقول : من كان له دار بالكوفة فليتمسّك بها