الصفحه ٧ :
٣ ـ عبد الرحمن بن
محمّد بن إبراهيم العتائقي الحلّي ، المتوفّى حدود سنة ٧٩٠ ه ، لأنّه فرغ من
كتابه
الصفحه ١٣ : : في
إثبات ذلك من الكتاب العزيز.
الفصل الثالث : في
إثبات ذلك بالأخبار من جهة الخاصّة.
الفصل الرابع
الصفحه ١٦ :
أهل الإيمان تأليف
السيّد العالم الفاضل بهاء الملّة والدين علي بن عبد الحميد ، وهو منقول من خطّه
الصفحه ٢٠ : مستقلاّ ، وإنّما هو اسم
آخر لما يخصّ صاحب الزمان من كتاب الأنوار المضيئة (٢) ، بل لا أبعد أن يكون « سرور
الصفحه ٢٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه
نستعين
أخبار منقولة من
خطّ السيّد السعيد الكامل علي بن عبد
الصفحه ٤٨ :
واحد ، في يوم
واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا ، يقبلون الناس (١) من كلّ وجه كالنار في الحلق
الصفحه ٥١ : السفياني
براية حمراء ، أميرها رجل من [ بني ] (٧) كلب ، واثني عشر
ألف عنان من خيل السفياني ، يتوجّه إلى مكّة
الصفحه ٥٤ : يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) (٣) ـ ونظراؤهم من آل محمّد.
ويخرج رجل من أهل
نجران
الصفحه ٥٧ : الواحد القهّار ، وكلّ من قال بالثاني
حصر الإمامة في الاثني عشر إماما آخرهم القائم محمّد بن الحسن
الصفحه ٧٤ :
أحد طعاما ولا
شرابا ، وحمل معه حجر موسى عليهالسلام وهو وقر بعير ، فلا ينزل منزلا إلاّ انفجرت منه
الصفحه ٨٢ :
مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَ ) (١) ، وتسلمون أنّه ينزل من السماء إلى الدنيا ويحكم فيها
ويقتل الدجّال ، وهذه
الصفحه ٨٥ :
ولا يعظم. وقد ورد
مثل ذلك من طريق العامّة والخاصّة.
أمّا أوّلا : فقد
ذكر صاحب (١) الكشّاف في
الصفحه ٩٤ : يدعونه حتّى يخرج ، فيهبط (٢) من عاقبة طوى في
ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا عدّة أهل بدر حتّى يأتي المسجد
الصفحه ١٠٦ :
وهو قوله : ( وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ
الصفحه ١٢٣ : ، والمعروف
بابن المعلّم ، من جملة متكلّمي الإماميّة ، انتهت إليه رئاسة الإماميّة في وقته ،
كان مقدّما في