الصفحه ٣٠ : الله تبارك وتعالى : ( إِنْ
نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها
الصفحه ٣٦ : مَعْرُوفَةٌ ) (٨) (٩).
__________________
(١) في النسخة :
الحلي. والمثبت من مصادر التخريج.
في نسختنا
الصفحه ٣٧ : : ٦٦ / ح ٩٤ وزاد بعده « وفي راية المهدي عليهالسلام البيعة لله » ، لكنّ الظاهر
أنّه أدرجها من رواية
الصفحه ٣٨ : وموت أبيض حتّى
يذهب من كلّ سبعة خمسة ؛ الموت الأحمر السيف ، والموت الأبيض الطاعون
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام : يا سدير ، الزم بيتك وكن حلسا من أحلاسه (٤) ، واسكن ما سكن الليل والنهار ، فإذا بلغ (٥) أنّ
الصفحه ٤٩ : الأمر الذي تنتظرون حتّى يتبرّأ
بعضكم من بعض ، ويلعن بعضكم بعضا ، وحتّى يبصق (١) بعضكم في وجه (٢) بعض
الصفحه ٦٤ : قد اضطربت بينها (٢) فتصفو ، فيدخل
حتّى يأتي بالمنبر (٣) فيخطب ، فلا يدري الناس ما يقول من البكا
الصفحه ٧٠ : ؟ قال : سبع سنين تكون (٤) سبعين سنة من سنينكم هذه (٥).
ومن ذلك عنه عليهالسلام ، قال (٦) : كأنّي أنظر
الصفحه ٧٨ : ] (٦) ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : أنّه سئل عن الرجعة أحقّ هي؟ قال : نعم. فقيل له : من
أوّل من يخرج؟ قال
الصفحه ٨٠ : البصائر ، وهو
الصواب ، فإنّ أسد بن إسماعيل من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام.
(٢) عن منتخب
الأنوار
الصفحه ٨٧ : ـ ثلاثا ـ هذا يغوث ، ولا يدخل في صنم يعبد من
دون الله حتّى تقوم الساعة (٣).
ومن المعلوم الذي
اتفقت عليه
الصفحه ٩٥ : محمّد فيأكل من
طعامهم وشرابهم ويتحدّث معهم في مجالسهم إلى أن يقوم قائمنا أهل البيت ، فإذا قام
قائمنا
الصفحه ١١٥ : الله عليهالسلام ، قال : من مات
ردّ حتّى يقتل ، ومن قتل ردّ حتّى يموت (٦).
وعن أمير المؤمنين
الصفحه ١١٩ :
وليكن هذا آخر ما
اخترناه من كتاب الفضل بن شاذان ، فبالله المستعان. إلى هنا نقل من خطّ السيّد
الصفحه ١٤٨ :
( قالَ فَإِنَّكَ
مِنَ الْمُنْظَرِينَ * إِلى ... )
الحجر: ٣٧ ـ ٣٨
و ..
٨٣