الصفحه ٢٣ : حصرناه
بين المعقوفتين [ ] أشرنا إلى مأخذنا فيه ، فإن كان من عندنا أشرنا إلى ذلك أيضا.
٨ ـ حصرنا الأقوال
الصفحه ٣٥ :
[ من أقاصي الأرض
] (١) ، وقد ذكر الله تبارك وتعالى ذلك في كتابه من قوله : ( أَيْنَ ما
تَكُونُوا
الصفحه ٥٠ :
قال : قلت لأبي
عبد الله عليهالسلام : كيف نصنع إذا خرج السفياني؟ قال : تغيّب الرجال وجوهها منه
الصفحه ٧٣ : خلقه ،
حتّى يستخرج من قبله (٣) كتابا مختوما بخاتم من ذهب ؛ عهد معهود من رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٠ :
عن (١) الآباء ، فإن أشكل عليهم من ذلك شيء فإنّ الصوت في (٢) السماء لا يشكل عليهم إذا نودي باسمه
الصفحه ١٠٨ : ) (٦) يمسي من أخوف الناس ويصبح من آمن الناس ، يوحى إليه هذا الأمر في ليلة (٧). فقلت (٨) : يوحى إليه يا أبا
الصفحه ١١٠ : الكابلي ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : وجدنا في كتاب
عليّ ( إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ
الصفحه ١١٤ :
ويسوّي بين الناس
حتّى لا يرى محتاج (١) ، ويجيء أصحاب الزكاة بزكواتهم (٢) إلى المحاويج من شيعته
الصفحه ١٣٦ : أبي عمير » ، فإنّ المسمّى بذلك شخصان كلاهما لم يرويا عن
الباقر عليهالسلام ، أحدهما من أصحاب الصادق
الصفحه ١٤٧ :
لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ ... )
الأعراف : ١٢٨
١١٠
( إِنَّ اللهَ اصْطَفى
الصفحه ١٤٩ : ...
الإمام الصادق عليهالسلام
١٠٩
إذا خرج القائم عليهالسلام من مكّة نادى
مناديه :لا يحمل
الصفحه ٢ : في مهده ، وخنق النهار من مطلعه
، ولكنّ الحكمة الإلهيّة والتدبير الربّاني اقتضى أن يغيب هذا الإمام
الصفحه ١٩ : تشتمل على ذكر شيء ممّا يكون في أيّامه (١).
وفي آخر نسختنا ما
نصّه : « إلى هنا نقل من خطّ السيّد السعيد
الصفحه ٣١ :
خاضِعِينَ
) (١) ، لا بدّ من نزول الآية وسيفعل الله [ ذلك بهم ] (٢).
قلت : من هم؟
قال : بنو
الصفحه ٣٩ : يذهب ثلثا الناس. فقلنا (١) له : فإذا ذهب ثلثا الناس فما يبقى؟ قال : أما ترضون أن تكونوا من (٢) الثلث