الصفحه ٣٤ :
وطائفة : مات ،
وطائفة : قتل وصلب.
وأمّا شبهه من
جدّه صلىاللهعليهوآله : فخروجه بالسيف ، وقتل
الصفحه ٤٣ :
القائم حتّى يشمل (١) أهل البلاد (٢) فتنة يطلبون منها المخرج فلا يجدونه ، ويكون (٣) قبل (٤) ذلك بين
الصفحه ٤٤ : (٢). [ أنّا نقول : إنّ صيحتين تكونان ، يقولون : من أين تعرف المحقّة من المبطلة
إذا كانتا؟ قال عليهالسلام
الصفحه ٥٢ :
كان (١) في المدينة ) (٢) ـ بدار (٣) يقال لها دار ابن (٤) الحسن الأموي ،
ويبعث خيلا في طلب رجل من
الصفحه ٦١ : الكوفة في خمسة آلاف من
الملائكة ؛ جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره (١).
وعنه عليهالسلام [ قال
الصفحه ٦٨ :
ويقولون (١) : لا حاجة لنا فيك يا ابن فاطمة ، قد جرّبناكم فما وجدنا عندكم خيرا ، ارجعوا
من حيث جئتم
الصفحه ٦٩ : الفلك في زمانه
فيبطئ في دوره حتّى يكون اليوم والليلة من أيّامه كعشرة أيّام من أيّامكم ، والشهر
كعشرة
الصفحه ٧٥ : جبرئيل عليهالسلام بثوب من الجنّة
فألبسه إيّاه فلم يضرّه [ معه ] (٥) حرّ ولا برد ، فلمّا حضر
الصفحه ٨٩ : إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ. ذُرِّيَّةً
بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٩٢ :
منهم (١) خمسون من أهل الكوفة وسائر هم من أفنان (٢) الناس لا يعرف
بعضهم بعضا ، اجتمعوا على غير
الصفحه ١٠٥ :
يدفعوا إليه (١) من دخل إليهم مرتدّا عن الإسلام ، ولا يردّ إليهم من خرج من عندهم راغبا في
الإسلام
الصفحه ١٢٦ :
٩ ـ عبد الله بن
عجلان السكوني الكندي الملقّب بالأحمر ، من أصحاب الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ١٣١ :
لجرير البجلي ،
فسأله أمير المؤمنين أن يبتاعه منه ، فكره جرير أن يخرجه من يده ، ثمّ أعتقه ،
فلمّا
الصفحه ١٣٨ : : ١٠١ و ٢٤٧ ،
جامع الرواة ١ : ٣٥٤ ـ ٣٥٥ ). ويبدو أنّ الأصبغ بن نباتة ساقط من السند ،
والصواب « عن سعد عن
الصفحه ١٣ : : في
إثبات ذلك من الكتاب العزيز.
الفصل الثالث : في
إثبات ذلك بالأخبار من جهة الخاصّة.
الفصل الرابع