الصفحه ٥٩ :
ملك مصر أصاب
العزيز وامرأته فقر وضرّ ، فقامت له في بعض الطرق ، فوقف عليها وقال : من أنت؟
فأخبرته
الصفحه ٦٠ :
من سادة غطفان
وقادتها ، فخرف حتّى تلف ، وجاءه الكبر وعاش تسعين ومائة ، ثمّ اعتدل بعد ذلك
شابّا
الصفحه ٦٣ : ء والجلاء إلى قوله « ألف ذكر ».
وفي الخرائج والجرائح ٣ :
١١٧٦ / آخر حديث من الكتاب « قال الصادق
الصفحه ٨٦ : من رسول ، فأخذ عليّ عليهالسلام جندلة فصرخ الراعي ، فإذا بالجبل (٢) قد امتلأ بالخيل والرّجل (٣) ، فما
الصفحه ٩١ :
مكّة [ من ] (١) الحرّ حتّى تصيبك مشقّته ) (٢)؟! قال : فيضحك ، فإذا ضحك عرفه [ أنّه جبرئيل
الصفحه ٩٧ :
قلوبهم زبر الحديد
لا يشوبها شكّ ، أشدّ في ذات [ الله ] (١) من الحجر ، لو
زاحموا (٢) الجبال
الصفحه ٩٨ :
ومن ذلك يرفعه إلى
ابن المغيرة (١) ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : إذا قام القائم من آل محمّد
الصفحه ٩٩ :
والولاية لعليّ بن
أبي طالب والبراءة من عدوّه ، ( ولا يسمّي واحدا ) (١) ، حتّى يخرج إلى (٢) البيدا
الصفحه ١٠٢ :
فإذا كان يوم
الجمعة عادوا (١) ، فيجيء سهم فيصيب رجلا من المسلمين فيقتله ، فيقال : إنّ
فلانا قد قتل
الصفحه ١١٦ :
يقول : أنا سيّد الشيب ، وفيّ سنة من أيّوب ، والله ليجمعنّ الله لي أهلي كما
جمعوا ليعقوب.
ورواه الكشي
الصفحه ١٢٠ :
الدمع من مقلتي
في الخدّ ينسجم
ونار وجدي في
الأحشاء تضطرم
فهل سمعتم
بمشتاق ألمّ
الصفحه ١٢١ :
أعياهم الكلم
من مثله وإله
العرش خصّصه
بأنّه ببقاء
العرش قد سلموا
الصفحه ١٢٧ : عنهم عليهمالسلام ، وقال :
نيسابوري فاضل ،
اعتمد عليه أبو عمرو الكشي في كتاب الرجال ، له كتب ، منها
الصفحه ١٢٩ : ، الإرشاد ٢ : ٣٤٦).
* محمّد بن بشر [
أو بشير ] الهمداني ، من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد
الصفحه ١٤٠ :
الراوندي ، فقيه ، عين ، صالح ، ثقة ، له تصانيف كثيرة ، منها منهاج البراعة في
شرح نهج البلاغة ، والخرائج