الصفحه ٨٢ :
مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَ ) (١) ، وتسلمون أنّه ينزل من السماء إلى الدنيا ويحكم فيها
ويقتل الدجّال ، وهذه
الصفحه ٨٥ :
ولا يعظم. وقد ورد
مثل ذلك من طريق العامّة والخاصّة.
أمّا أوّلا : فقد
ذكر صاحب (١) الكشّاف في
الصفحه ١٠٦ :
وهو قوله : ( وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ
الصفحه ١٢٣ : ، والمعروف
بابن المعلّم ، من جملة متكلّمي الإماميّة ، انتهت إليه رئاسة الإماميّة في وقته ،
كان مقدّما في
الصفحه ١٢٥ :
انتقل إلى الكوفة
، وجه أصحابنا ، فقيه ورع ، وكان من أوثق الناس ، له كتاب يسمّى الأربعمائة مسألة
في
الصفحه ١٣٢ : عليهمالسلام وروى عنهم ، وكان من خيار أصحابنا وثقاتهم ومعتمديهم في
الرواية والحديث ، وروي أنّ الصادق
الصفحه ١٣٤ : ـ السكوني ، مولى ، كوفي ، ثقة ،
معتمد عليه ، روى عن جماعة من أصحابنا عن الصادق عليهالسلام ، ولقي الرضا
الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام ، ثمّ وقف على
الكاظم عليهالسلام ، كان ثقة ثقة عينا ، يلقّب بـ « كرّام » ، له كتاب يرويه عدّة من
الصفحه ١٤٤ : أنّه من موالي عجل ، ثقة عين ، من أحداث
أصحاب الصادق عليهالسلام ومن أصحاب الكاظم عليهالسلام ، روى
الصفحه ١٥٢ : السماء أعلم ...
أمير المؤمنين عليهالسلام
٥٠
صاحب هذا الأمر
يمسي من أخوف
الصفحه ٩ :
الطبيعي أن يذكر
فيها عددا آخر وفيرا من مشايخه ، وربّما تلامذته الراوين لكتبه ، وذلك ما ستكشف
عنه
الصفحه ١٠ :
صاحب المقامات
والكرامات العظيمة ... كان من أفاضل عصره وأعاظم دهره (١).
وقال الميرزا
النوري
الصفحه ٢٣ : حصرناه
بين المعقوفتين [ ] أشرنا إلى مأخذنا فيه ، فإن كان من عندنا أشرنا إلى ذلك أيضا.
٨ ـ حصرنا الأقوال
الصفحه ٣٥ :
[ من أقاصي الأرض
] (١) ، وقد ذكر الله تبارك وتعالى ذلك في كتابه من قوله : ( أَيْنَ ما
تَكُونُوا
الصفحه ٤٧ : أو سبعة أيّام ـ بالشك من الراوي ـ فتوقّعوا فرج آل محمّد
إنّ الله عزيز حكيم (٢).
وعنه ، عن (٣) أبي